وقد قيل: إن هذا الحديث اتهم بوضعه الفضل بن منصور الكاغدي السمرقندي؛ أو من وضعه عليه.
ثم إن هذا الحديث من رواية من وراء النهر، وهم كثيرو الغرائب التي لا تعرف والموضوعات، وقال بعض الحفاظ ممن ورد تلك البلاد: أهل تلك الناحية كثيرو الغرائب والمناكير، أو نحو هذا.