61

جیم

الجيم

پژوهشگر

إبراهيم الأبياري

ناشر

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

محل انتشار

القاهرة

وقال الجُرَّةُ: العود يُدفن للظبي فيه الكِفَّة والحبالة، فإذا نشق ضربه العود حتى يقوم؛ وهي الجرر. وقال: الجَوْنَةُ: الشمس؛ قال: تُبادرُ الجَوْنَة أَن تَمِيلا قال: جهلت عن هذا المكان، إذا نحيت الحصى عنه، أو الشيء يكون على وجه الأرض، يجله. والجفجفة: جمع الأباعر بعضها إلى بعض. وقال: جَفَلَتْ غنمكم وغبلكم، تَجْفُل جَفْلًا، وأجفلتها أنا. وقال: جرذ الأرض لحافرها، يجرذها، إذا أثر فيها وحفرها بيده. وقال: فتَركتُه يَكْبُو لِفيهِ وأَنْفِهِ ... فيه مَغابِنُه كَعَطِّ المِجْنَبِ وقال: المجنب: الكثير؛ وقال: وأَتىَ البُحُور الخِضْرَمُونَ كَأَنَّما ... يُنابُ بهم رُكْنٌ من الرِّيِف مِجْنَبُ والجحل: الكبير من الرجال. هذا رجل جلف، إذا كان قبيحًا رثًّا. الجحرة: السنة ليس فيها مطر، تقول: قد أجحروا وأجدبوا؛ وقال زهير: " في الجحرة الأكل " التَّجْنِيبُ: الرًّوح في الرجلين من الدابة؛ قال: فتْلاءُ تتْبَعها رِجْلٌ مُجَنَّبَةٌ الإجماء، إذا كانت أسيلة الغرَّة داخلة؛ يقال: إن فيه لإجماءً، مهموزة، وهو مجمأُ الغرُّةِ؛ قال: إلى مجْمَآتِ الهَام صُعْر خُدودُها ... مُعرِّقةِ الأَلْحَىَ سِبَاطِ المَشَافِر

1 / 113