56

جیم

الجيم

پژوهشگر

إبراهيم الأبياري

ناشر

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

محل انتشار

القاهرة

وقال دكين: شطأته بيدي ورجلي ما يتحرك، وهو وطئت. وقال الطائي: إنه لأعزل ثَخِينٌ، إذا لم يكن له سلاح، وإنه لثخين السلاح، إذا جمع السلاح. وقال الكلبي: الثُّغْبَةُ: مناقع الماء على الصفا والحزونة. وقال المكي: الثُّعْرورُ: أصل العنصل. وقال العدوي: الثَّمِيَلةُ في الغدير: بقية الماء الكدر؛ وقد أثمل الغدير. وقال: لثلاث مضين، وإحدى عشرة مضت، إلى العشرين، وقد مضى أربع إلى العشر؛ وقال: مضت إحدى عشرة؛ وقال: مضت واحدة وعشرون، وقال: مضت مائة وبقي ألف. وقال: أَيْنُقٌ خَيايِر. وقال: أبعرة يسير، وله أبعرة مقارب، وشياه مقارب. وقال أبو الغمر: المَثْنَاةُ: الزمام. وقال السعدي: ضرب عنقه أول ذي أَثِيرَةٍ. وقال: ثَمَدَ يَثْمُد ثمْدًا، إذا سال. وقال: الثِّنُّ: كلأ عام أول؛ قال: فَصَدْرِي اليوم أَوْسَعُ عِند هَذا ... مِن أفْيَحَ ثِنُّهُ لَخَبٌ عَمِيمُ اللخب: شجر المقل. وقال: قد ثَنِتَ القرح، إذا أَداد؛ قال يزيد بن الحكم: نَكَأَتْ قُروحًا في القُلوبِ فأَصْبَحَتْ ... بِراءً وهل يُشْفَى على الثَّنَتِ القَرْحُ وقال التميمي: إن في لحمه لَتَثْجِيرًا؛ أي: رخاوة، وهو من السهام. وقال: الثُّنْيَا: الرأس، والإهاب، والأكارع.

1 / 108