5جیمالجيمابو عمرو شیبانی - ۲۰۶ ه.قأبو عمرو إسحاق بن مرار الشيباني بالولاء (المتوفى: 206هـ) - ۲۰۶ ه.قپژوهشگرإبراهيم الأبياريناشرالهيئة العامة لشئون المطابع الأميريةمحل انتشارالقاهرةژانرهاواژهنامههافقهاللغهوقال: المُؤدَنُ: القصير الفاحش القصر. وقال: هُم أَقْطُونِي، من الأقط. وقال: قدحت في أثلة فلان، إذا وقع فيه. وقال: أصبت إبلًا أباثي: بروكًا شباعًا، وناقة أبيثةٌ. وقال: آبتون، إذا كانوا في حَرٍّ. وقال: جعلت فلانًا أَدْمَةَ أهلي؛ أي: أُسوتهم وأدمهم. وقال: أَسوت فلانًا بأهلي وبنفسي، من الأُسوة؛ وقال: هو أُسوة أهلي. وقال: آذاني أرى القدر، وأرى النار؛ أي: حرُّها. وقال: أَرَزَ إليه، يَأْرُزُ أُرُوزًا؛ أي: أوى إليه. وقال: أبسه على أمرٍ وهو له كاره، يأْبِسُهُ أَبْسًا؛ وقال: نحن أَبَسْنا تَغِلبَ بنَةَ وائلٍ ... بقَتْلِ كُلَيْبٍ إذ بَغَى وتَخيَّلاَ وقال: خرجوا بآياتهم، إذا خرجوا بأهلهم وأمتعتهم. وقال: تركت الحي يَتَأَرَّضون للمنزل؛ أي: يتخيرون؛ ونزلنا أرضًا أريضة؛ أي: معجبة للعين. وقال: وقد أبدت الناقة: تَأْبِد أُبُودًا، إذا فردت وحدها وتعَّودت أن تأبد؛ أي: تفرَّد. ويقال: إن فلانا لأَرِبٌ بفلانة؛ أي: مهتم بها، وهي على باله. وقال: أميرك: جارك، وأُمراؤك: جيرانك، وهم الذين يستأمرهم ويستأمرونه. وقال: التَّأْنِيةُ، حلبة على حلبةٍ، آنيتها، وهي المؤناة من الإبل. وقال: نقول: إنَّ فيك لكذا وكذا، فتقول: أما والله ما أَتَأَبَّقُ من ذلك؛1 / 57کپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی