106

جیم

الجيم

پژوهشگر

إبراهيم الأبياري

ناشر

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

محل انتشار

القاهرة

يُحلِبُ الآخر، إذا رفده بشعره؛ وأحلبت أهلي، إذا جئتهم بالإحلابة. وقال: الحاذُ، من الحمض. وقال: جَسيدُ الحازِ: خراج له يُخرجه. وقال: الحزور، من الأرض: حِزْباؤُها الغليظ منها. وقال: أبو السمح: قد كان مني بحمسٍ؛ أي: قريبًا مني. وقال: هلكوا جميعا إلا حَقْرًا: إلا قليلًا. وقال العبسي: الأَحْسَبُ: أن يكون أصهب، ثم تعلوه كهبة، وهو كهيئة السواد. وقال: الحاقِنَة: التي قد وضعت رأسها في الماء، وهي تشرب. وقال: الحِقَّةُ: حليلة الفحل، فإن لم تلقح فهي آبية، وإن لقحت فهي خَلِفَةٌ. وقال: الحضير، حضير الناقة، ما تُلقي بعد نتاجها من القذر إلى عشرين ليلة، وهي الصَّآةُ. وقال: الحَمِيلُ: الرجل يكون مع القوم، ويتكلفون مؤنته. وقال: الحُرورُ: أشد هبوبًا من السموم. وقال: المُحَوَّلُ، من الإبل: التي تنتج عامًا ذكرًا، وعامًا أُنثى. وقال: الْحِلْسُ: العيدان توسر، فتجعل تحت الفودج مكان الغبيط. بعض عيدانه يسمى: الحِمار. وقال الغنوي: رجل حضرموتي، والبلد حضرموت. وقال معروف مثلها. وقال: الحالبان: عرقان مكتنفا السُّرَّةِ، منصبين. وقال: الحصيران: ما بين الرفغ إلى موضع الحزام. وقال: حرمت عليها الصلاة حُرمًا. وقال: بدأتهم بالشَّتْم والحرم. وقال: قد استحرمت النعجة والغنم حرمة شديدة، ولم يقل: فعلت. وقال نصر، ومعروف: الحريصة، من السَّحاب: الجديدة الغريزة، التي تسيل الأرض سريعًا.

1 / 158