-1426 الع صورة تركيب الكلام الإلهى مع أحديته ومن أين قبل التركيب وما هو إلا واحد العين فالإنسان العالم يفرق بين حقيقة الكلام وبين ما يتكلم به من اله صفة الكلام ويعلم أن التراكيب حقيقة فيما هو يتكلم به لا فى الكلام وهذا العلم خاص بالعلماء بالله الذين سمعواكلام الله فى أعيان الممكنات وومفها علم حضرة القابل والعقبول مذه والقبول الذى هونعت القايل وهل وع القبول لتنوع القابل ولا أثر للقابل فيه ومذها علم حضرات الحدود الإلهية ولماذا ترجع هل إليه فى ذاته أو إلى الله أو إلى العمكنات التى هى العالم؟
ومفها علم حضرات صفات الذين يعلمونالحتق فيسترونهمن يلتزم فهبا لا يعدقد صحته فيناظر عليه مع علمه ببللانه والخصم الذى يكون فى مقابلته ياتى بالحق على بطلانه ويعلم هذا الأخر أن الحق بيدصاحب فيرده ويغظهرالباطل فى صورة الحق على علم مذه ليستوى هوومن يظن فى الباطل أنه على حق فيذب عذه لكونه أنه حق ومنه يعلم حكم هؤلا د الله يوم القيامة ويعلم مستندهم الالهى فى ذلاي ومنها علم حضرة الانكار والجحد والكذب وهل ذلاي أمر عدمى أو وجودى فإن كان وجوديا فى اى مرتبة هومن مراتب الوجود وهل يعمهاعلها أوهو فى بعضها وذلك إن كان عدما ففى أى مرتبة من مراتب العدم هل هى مرتبة العدم الذى الا يقبل الوجود أم لا * وهل ثم للعدم مرتبة لا تقبل الوجود بنسبة ما أومايم اعدم إلا وتقبل نسبته إلى مرتبة وجودية أو هو فى مرتبة العدم الذى يقبل اللعوت به الوجود وهو العدم الممكن ومنها علم حضرة الهم ومن اين هم الأضعف بالأقوى ليناله بسوء هل هوعن قوة حقيقية فما هو أضعف أو هوعن وة متوهمة * فهوفي نفس الأمر أضعف ولا يعلم فما الذى يحجبه عن اضعفه ؟ ومذها علم حضرة من جهل قدرالأموروماتسدحقه وماالسبب الذى اعله جهل ذلاك حتى ظهرمذه ما لا ينبغى فى مالا ينبغى ؟ ومنهاعل اضرات متراتبالعلائكة فيما يذكرون العالم به عند اللهتعالى إذلهم القرب الإلهى وهو الوسائط بين الله تعالى وبين خلقه وهم فى الوسط فى أي
صفحه نامشخص