-320 اضد فيشهد الخد فى عين ضده واحدا ولا ينكر ذلك ويشهد الجسع الواحد فى ألف اكان وهو واحد فى نعده ويشهد داخل الواسع كالسموات والأرض والجبال فى اخرم الإبرة من غير أن يتسع الغرم فلا يصير عقله بتوقف في شيء من الحالات العقلية ومذها أن يفتح عليه بماشاء من نواطق الأولياء كما وقع لأخى اليخ أبى العباس الخريثى(1) . والشيخ أبى الحسن البكرى(2) . ففتح على الأول باطقة الشيخ عبد القادر الجيلى (1) . وفتح على الثانى بناطقة سيدى الشيخ مدققا أصوليا أديبا شاعرانحويا نكياتام الورع شديد التدين مديم السهر مكبا على المطالعة والجمع جوادا وكان كثير التسرى وله عدة لرلاد ذكور بأسعاء الصحابة العشرة تفقه بأبيه وبالشيخ عز الدين بن عبد السلدم واشتهر لسعه فى حياة مشايخه وكان مالكيائم صارشافعيا له التصانيف البديعة كعلوم الحديث وشرح عمدة الأحكام شرح مقدمة المطرز فى أصول للفقه وجمع الأربعين فى الرواية عن رب العالمين وتوفى سنة 702 هجرية أبجد العلوم ج:156/4.
(2) الشيخ أبو العباس الخريثى كان عابدا ورعا مشتغلا بالعلم وقراءة القرآن بالسبع قال الشعرانى احبته ثلاثين سدة فمارأيته لتتص لنفسه قا أخذ للطريق عن الشيخ على المرصبفى وله الكثيرمن الكرامات يقول الشعرانى لشتكيت من اليواسيرفشكوت ذلك له فقال غداتزول إن شاء الله فى صلاة العصرفصليت العصر ونغظرت فلم أجد لها أثرا وكان له القبول حثى إن بعض الناس كان يشرب ماء خصالة يديه من ذفر الععاى لنتقع الناس به كذيرافنى الطريق توفى فى سنة 945 هجرية بفغردمياط الطبقات الكبرى ج154/1.
(2) أبو الحسن البكرى فقيه صوفى محدث أخذ التصوف عن الشيخ رضى الدين الغزى يقول العرانى إنه عاشره من حين كان بلالحية فلم يجد عليه شينا يشيده بل تريي في نزاهة وعفة وطاعة وكان واسع الخلق يتصدق فى السروالعلانية وكانت لهكرلمات كثيرة له نغلم فى علم التوحيد وقد كتب تائية من 5000 بيت ثم غسلها ومحاها وقال ان أهل زمانه لا يحدملون سماعها القلة صدفهم فى طلب اللطريق .. مات فى سنة نيف وخمسين وتسعمائة ودفن بجوارالإمام الشافعى الطبقات الصغرى(78).
3) هو الشيخ عبد القادربن موسى بن عيد الله بن يحبيى الزاهد ولد سنة 470 هجرية وحكى عن أاه وكان لها قدم فى الطريق آنها قالت لما وضعت ولدى عبد القادركان لا يرضع نديى فى نهار امضان وقدخعالناس هلل رمان فأتونى وسألونى عنه فقلت لهم إنه لم يلتقم اليوم له نديايم اضح أن ذلك اليوم كان من رمضان واشتهر ذلك فى البلدة أنه ولد للأشراف ولد لا يرضع فى الهاررمضان وكان يفتى على مذهب الإمام أحمد والإمام الشافعى وكانت فتواه تعجب العلماء وكان الشيخ أبو الفتح العروى يقول خدمت الشيخ عبد القادر أربعين سنة فكان يصلى الصبح بوضوء م
صفحه نامشخص