جواهر و دُرر در شرح زندگی شیخ الاسلام ابن حجر

الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر

Al-Sakhawi - ۹۰۲ ه.ق

شمس الدين السخاوي - ۹۰۲ ه.ق

ویرایشگر

إبراهيم باجس عبد المجيد

ناشر

دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع

ویراست

الأولى

سال انتشار

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

الصفحة الأولى الموجودة من نسخة الرباط (ط)

الصفحة الأخيرة من نسخة الرباط (ط)

مقدمة / 48

جستجوهای اخیر

جستجوهای محبوب

مجموعه‌های محبوب

جواهر و دُرر در شرح زندگی شیخ الاسلام ابن حجر

الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر

جستجوهای اخیر

مقدمة التحقيق

تقديم

المقدمة في التعريف بشيخ الإسلام والمحدث والحافظ

الباب الأول في ذكر نسبه ومولده وبلدته، وبشارة أبيه به وشهرته ونبذة من تراجم من علمته من سلفه وإخوته الكرام، أسكنه الله وإياهم دار السلام

الباب الثاني في صفة مبدأ أمره، ونشأته، وذكر طلبه للعلم ورحلته، وتعيين من أخذ عنه دراية.

الباب الثالث في ثناء الأئمة عليه

الباب الخامس فيما علمته من تصانيفه ومن حصلها من الأعيان وتهادي الملوك بها إلى أقصى البلدان وما كتبه بخطه من تصانيف غيره ليظهر حسن قصده وعظم خبره

الباب السادس في سياق شيء من بليغ كلامه نظما ونثرا وفيه فصول

الباب السابع في تحريه في مأكله ومشربه وملبسه وأموره كلها

الباب التاسع في ذكر مرضه ووفاته وغسله وتكفينه، والصلاة عليه

الباب العاشر فيما علمته من مراثي أدباء العصر فيه مرتبا لهم على حروف المعجم

الخاتمة

جواهر و دُرر در شرح زندگی شیخ الاسلام ابن حجر

الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر

مقدمة التحقيق

تقديم

المقدمة في التعريف بشيخ الإسلام والمحدث والحافظ

الباب الأول في ذكر نسبه ومولده وبلدته، وبشارة أبيه به وشهرته ونبذة من تراجم من علمته من سلفه وإخوته الكرام، أسكنه الله وإياهم دار السلام

الباب الثاني في صفة مبدأ أمره، ونشأته، وذكر طلبه للعلم ورحلته، وتعيين من أخذ عنه دراية.

الباب الثالث في ثناء الأئمة عليه

الباب الخامس فيما علمته من تصانيفه ومن حصلها من الأعيان وتهادي الملوك بها إلى أقصى البلدان وما كتبه بخطه من تصانيف غيره ليظهر حسن قصده وعظم خبره

الباب السادس في سياق شيء من بليغ كلامه نظما ونثرا وفيه فصول

الباب السابع في تحريه في مأكله ومشربه وملبسه وأموره كلها

الباب التاسع في ذكر مرضه ووفاته وغسله وتكفينه، والصلاة عليه

الباب العاشر فيما علمته من مراثي أدباء العصر فيه مرتبا لهم على حروف المعجم

الخاتمة