جواهر القرآن

Al-Ghazali d. 505 AH
11

جواهر القرآن

جواهر القرآن

پژوهشگر

الدكتور الشيخ محمد رشيد رضا القباني

ناشر

دار إحياء العلوم

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م

محل انتشار

بيروت

الْقسم الأول: فِي الْمُقدمَات والسوابق ويشتمل هَذَا الْقسم على تِسْعَة عشر فصلا: الْفَصْل الأول: فِي أَن الْقُرْآن هُوَ الْبَحْر الْمُحِيط، وينطوي على أَصْنَاف الْجَوَاهِر والنفائس. الْفَصْل الثَّانِي: فِي حصر مقاصده ونفائسه وَأَنَّهَا ترجع إِلَى سِتَّة أَقسَام: ثَلَاثَة مِنْهَا أصُول مهمة، وَثَلَاثَة تَوَابِع متمة. الْفَصْل الثَّالِث: فِي شرح آحَاد الْأَقْسَام السِّتَّة، وَأَنَّهَا تتشعب فَتَصِير عشرَة. الْفَصْل الرَّابِع: فِي كَيْفيَّة انشعاب الْعُلُوم كلهَا من الْأَقْسَام الْعشْرَة، وَأَن عُلُوم الْقُرْآن تَنْقَسِم إِلَى علم الصدف، وَإِلَى علم الْجَوَاهِر، وَبَيَان مَرَاتِب الْعُلُوم. الْفَصْل الْخَامِس: فِي كَيْفيَّة انشغاب علم الْأَوَّلين مِنْهُ والآخرين. الْفَصْل السَّادِس: فِي معنى اشْتِمَال القرآم على الكبريت الْأَحْمَر، والرياق الْأَكْبَر، والمسك الأذفر، وَسَائِر النفائس والدرر، وَأَن ذَلِك لَا يعرفهُ إِلَّا من عرف كَيْفيَّة الموازنة بَين عَالم الشَّهَادَة وعالم الملكوت. الْفَصْل السَّابِع: فِي أَنه لم عبر عَن مَعَاني عَالم الملكوت فِي الْقُرْآن بأمثلة مَأْخُوذَة من عَالم الشَّهَادَة. الْفَصْل الثَّامِن: فِيمَا يدْرك بِهِ وَجه العلاقة بَين عَالم الملكوت وعالم الشَّهَادَة. الْفَصْل التَّاسِع: فِي حل الرموز الَّتِي تَحت الكبريت الْأَحْمَر والترياق الْأَكْبَر،

1 / 15