41

صيغ الحمد

صيغ الحمد

پژوهشگر

محمد بن إبراهيم السعران

ناشر

دار العاصمة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٥

محل انتشار

الرياض

ژانرها

عرفان
فَإِذا قَالَ العَبْد سُبْحَانَ الله كتب لَهُ عشْرين حَسَنَة أَو حط عَنهُ عشْرين سَيِّئَة فَإِذا قَالَ الله أكبر فَمثل ذَلِك فَإِذا قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله فَمثل ذَلِك وَإِذا قَالَ الْحَمد رب الْعَالمين من قبل نَفسه كتبت لَهُ ثَلَاثُونَ حَسَنَة وَحط عَنهُ ثَلَاثُونَ سَيِّئَة ٣٦ - وَفِي صَحِيح مُسلم عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ عَن النَّبِي ﷺ أَنه كَانَ يَقُول الطّهُور شطر الْإِيمَان وَالْحَمْد لله تملأ الْمِيزَان وَسُبْحَان الله وَالْحَمْد لله تملآن أَو تملأ مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَالصَّلَاة نور وَالصَّدََقَة برهَان وَالصَّبْر ضِيَاء وَالْقُرْآن حجَّة لَك أَو عَلَيْك كل النَّاس يَغْدُو فبائع نَفسه فموبقها أَو مبتاعها فمعتقها

1 / 59