فإن شددت قبالها قلت: قبلتها، مخففة.
الأصمعي: فإذا كانت النعل خلقًا، قلت: نعلٌ نقلٌ وجمعها أنقالٌ.
الفرّاء: وإذا كانت غير مخصوفةٍ قيل: نعلٌ أسماطٌ، ويقال: سراويلٌ أسماطٌ، غير محشوةٍ، قال وبنو أسد يسمون النعل: الغريفة. الكسائي: نقلت الخفَّ وأنقلته: أصلحته، غيره: السميط: نعلٌلا رقعة فيها.
وطراق النعل: ما أطبقت عليه فخرزت به.
والقبال: مثل الزمام بين الإصبع الوسطى والتي تليها.
والسعدانة: عقدة الشسع مما يلي الأرض.
والسرائح: سيور نعال الإبل، الواحد سريحةٌ.
والنقائل: رقاع النعال والخفاف، الواحدة نقيلةٌ، ونعلٌ منقّلةٌ.
يقال لمسك السخلة مادامت ترضع: الشكوة، فإذا فطم فمسكه البدرة. فإذا أجذع فمسكه السقاء، فإذا سلخ الجلد من قبل قفاه قيل: رفقته ترفيقًا.
فإن كان على الجلد شعره أو صوفه أو وبره فهو أديمٌ مصحبٌ.