٧٩/ ١٥١ - "أبْغَضُ (١) النَّاسِ إِلَى اللهِ ثَلَاثَةٌ مُلْحِدٌ (٢) في الْحَرَمِ، ومُبْتَغٍ في الإسلامِ سُنَّةَ (٣) الْجَاهِلِيَّةِ، وَمُطَّلِبٌ (٤) دَمَ امْرِئٍ بِغَيْرِ حَقٍّ لِيُرِيقَ دَمَهُ".
خ. ق عن ابن عباس.
٨٠/ ١٥٢ - ("أبْغَضُ إلَهٍ عُبِدَ عِنْدَ اللهِ في الأرْضِ هُوَ الْهَوَى".
طب من حديث أبي أمامة بإسناد ضعيف (٥).
٨١/ ١٥٣ - "أَبْغَضُ الرِّجالِ إِلى اللهِ تعالَى الْبَلِيغُ الَّذي يتخلَّل بِلِسَانِه تَخَلُّل الْبَاقِرَةِ بِلِسَانِها (٦) ".
أبو نصر السّجزى في الإبانة عن ابن عمر ﵁ (٧).
٨٢/ ١٥٤ - "أبْغضُ خَلِيقَةِ اللهِ إلى الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْكذَّابُونَ والمستكبرونَ والْمُتَكَبِّرونَ والذين يُكثِرُونَ البغضاءَ لإخوانهم في صُدُورِهم، فإذا لقوهم تَخَلَّقوا لَهُم، والذين إذا دُعُوا إلى اللهِ وإلى رسوله كانوا بطَّاءً وإذا دُعوا إلى الشيطانِ وَأمرِه كانوا سِراعَا".
(تَخَلَّقوا لهم أي افتروا الكذب) (٨).
الخرائطى في مساوئ الأخلاق عن الوضين بن عطاء.
٨٣/ ١٥٥ - "ابْغنِى (٩) أحجارًا أستنفِضْ بها، ولا تَأتنى بِعَظْمٍ ولا روثٍ".
خ عن أبي هريرة.