============================================================
وقال: ما الحي؟
الجواب: جم شديد البيس والصلابة وجمعه في القليل احجار وه الكثير: بارة والر، والمدر من اللاير11، ومته احذ: استحجر الطين، إذا مار كالحجر في اليس والصلاية وتقالة ما المتوسم؟
الجواب: (التاظر فى المة الدالق وفيل المتوسمين المتفرمين عن جاهده رقيل المعتيرين هن فتادة وقيل: المتخكرين، عن ابن زيده وقيل: التاظرين، عن الضحاك ونل الممرين، عن ابي عيدة ويقال: ما معنى من سيحيل *؟
الجواب: قيه قولان: الأول من طين وهو شعرب، وفيل: بل هو من السجل، لأنه كان عليها اعال الخوانم وشاعد حجارة من طين سومة عتد رمك الثاتى اتها حمارة معدة عند الله عز وجل للمجرمين، واصله: سبين أيدلت التون لاماء ويقاله ما معتى (وأمطرتا علوم حتارة) مع القلاب مديتهم الجواب: نبه تولان: الأول أنه امطرت الححارة اولأثم اتقلت بهم المديتة.
الثاني: أن الحجاره اخذت قوما متهم خرجوا من المديتة لحواتجه(3 قيل الفير: عن الحسن)4 وقد تضت الآيات اليان عما يوجه الانفماس في صكرة الجهل من العلاب على ثر حال يقلب البلاد وامطار الأحجار، عما ليه العيرة وعظم الاة (1) النظاير في الأمل (2) حواجهم في الأصل (1) ما بن المعكرفين وره د الطومى في التجان 249/6 مع فقديم وتأضي
صفحه ۲۱۷