204

============================================================

~~قبلها وبلفى عليها حركها ويقال لم جازت المغقرة في العقل يغير توبة؟

الجواب: لاعتدال المغفرة والعقربة في المنزلة من دعاء (1) الحكمة إذلولم بعتدل لأدى املى الاحراج في الخطية.

وتقال لم وجب مع المغضرة رحمة بالثواب لا حالة؟

الجواب: لآنه إتا حسن الاعتداد يالعمل لم ييطل ثوابه لآنه إتا يطل لاستحالة اجتماهه مع الثواب التافي له، إذ يتويل حصول عذاب لا ررح في و نعيم بعده تقال ما اتضيف؟

الجواب المتضري إل غيره لطلب الفرىء وجسغ: اضياف رفرف ~~ويقالة لم جازت الصقة بالرحة مع اتتضائها (2 للمرقة؟

الجواب للمبالعة في الصفة بالنعمةه أى كانها نعمة من برق على المحتاج الب، قهي مرفرة لهقه المتزلة الوكيدة.

قد نت الآبت البان عما توجه الحكمة من القترة والرحة ملى ما بصح، ويجوز في صفة الحكيم مع العذاب الأليم لمن تمادى في الكفر والعصيان [17) - القول في قوله جل وعز: ({ إذ دخلوا غليه فقالوا سلنما قال اتا منكم وحلون قالوا لا توجمل إنا تبغرك بغذي عليم قال أنشرتعوق علن أن مشنى الحبر فرة تبيرون) بقال: ما الفرق بين الستلامة والنجاء4 الجوابة إن التجاة نقيض الهلاك، والكلامة تقيض البلاء (2) ، وهر الآنة المقولة والملاك: حصول الشيء(3 جيث لا يقع عليه إحاس (1) في الأصل دعا (2) في الأصل اتتصايها.

(3) ي الأصل البلأ (4) في الأصل الشى

صفحه ۲۰۴