============================================================
ر ار ونقال باي شيء(1) صار له ملطان على الناري؟
الجواب: ايول عن المدى الى ما يدعره اهوى، نظتر ب إبليس ثة() بان يقريه عتده ويز في تقسه بالاغواء3) نيه .
ويقال: ما معنى يزط علي متتفير الجواب: فيه قولان: الأوله: (انه على التهدد كقرلك لن تتوهده: على طريقك، بالى مصيرك الثاني: إنه براد به انه الدين المتقم، وأن الله جل وهز بينه ويفي الشبي عته يهداية المتدل على طريق الدليل])(2).
وتقال: هل تدل الآية على مذهب من يقول هدمة الجن؟
الجواب: اقال ابو علي: نم وقال قيره: لا، متى لس لك عليهم سلطان في الاخواء24).
ق ت الأيات اليان هما بوجبه اخلاص الادة له جل وهزي كلما دعه1) إله من زجر الشيطان ياتيه من الافساد والاغواء والدعاء (2، إلى اللاك 31401] - القول في قوله جل وعز: { ان جهم لموعذهم أجمعين لا ستعه أتو للل تار متهم خز مقشوش ات المتبين ل (1) الأمل مي (6) في الأصل ذ (4) الأصل بالاقواء وما يين الممكوفين رود عند الطوسي ف هان 228/6 مع تفصيل (4) ما بين المعكوفتين ورو هند للطوصي في السبان 437/6 دون أن يشبر إل لرماني، غير أن الطوسي كان اكر امانة وهلمية فى لتخل1 لأن رذ مصدر بعض هنه الاكوال إل جاهد (4) ي الأصل الاغرا. وما ين المعكوفتين وود هند الطر فى التبيان 24/6).
(1) مكتا فرفها (7) في الأصل والاقرا وللدها
صفحه ۲۰۰