5 لتقي الدين، أبي بكر بن قاضي شهبة، المتوفى سنة 851ه تاريخ كبير ذيل على تواريخ ابن كثير والذهبي والبرازلي. قال عنه ابنه بدر الدين محمد بن أبي بكر قاضي شهبة، المتوفى سنة 874ه "كتب منه خمس مجلدات ضخمة إلى سنة عشر وثمانمائة وكتب كراريس متفرقة من ذلك نحو مجلدة إلى سنة وفاته "أي سنة 851" لكن فقد من ذلك كراريس لم نجدها بعد وفاته، ثم اختصر هذا الذيل فكتب منه مجلدين إلى سنة ثمان وثمانمئة، وكتب منه كراريس بعد ذلك، ولو تمت كان مجلدة أخرى، ترجمة تقي الدين بن قاضي شهبة بقلم ابن بدر الدين. تحقيق الدكتور عدنان درويش. مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق. المجلد 58 الجزء 3 الصفحة 438. 25 364 1.145 results البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة مؤلف الكتاب وقد ناهز التسعين1، وكان يرجو وفاته بمكة، فما قدر. رحمه الله وإيانا. أنشدني شيخي بالقاهرة، والموفق الأبي بمكة قال كل منهما: أنشدني المجد لنفسه مما كتبه عنه الصفدي في سنة سبع وخمسين: أحبتنا الأماجد إن رحلتم ولم ترعوا لنا عهدا وإلا أودعكم وأودعكم قلوبا لعل الله يجمعنا وإلا وعندي في ترجمته بأول ما كتبه من القاموس فوائد، منها قول الأديب المفلق نور الدين على بن محمد بن العليف العلي العدناني المكي الشافعي، وقد قرأ عليه القاموس: مذ مد مجد الدين في أيامه من بعض أبحر علمه القاموسا ذهبت صحاح الجوهري كأنها سحر المدائن حين ألقي موسى ومن شعره أيضا في مدح البديعية التي نظمها أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن يوسف بن عمر العلوي، وجيه الدين، المتوفى سنة 804ه: هذا القصيد حوي البدائع كلها وسما على نظم الآفاق وفاقا حتى أقر الحاسدون بحسنه فأبان من أهل الخلاف وفاقا ورقا بناظمه ذري لم يرفها من رق لفظا في الورى آفاقا وقال أيضا: هذا قصيد بديع الحسن لست ترى شعرا بديعا يدانيه ولا حسنا سني ببهجته أهل النهى وسما حسنا وفاح له طيب ولاح سنا
صفحه نامشخص