جمع الفوائد
جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد
پژوهشگر
أبو علي سليمان بن دريع
ناشر
مكتبة ابن كثير و دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۱۸ ه.ق
محل انتشار
بيروت والكويت
ژانرها
حدیث
٧٧ - أبو سَعِيدٍ رفعه: «إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعَتادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالْإِيمَانِ فَإِنَّ الله تَعَالَى يَقُولُ ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ الله مَنْ آمَنَ بِالله وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾». للترمذي (١).
_________
(١) رواه الترمذي (٢٦١٧)، وقال: هذا حديث حسن غريب، وابن ماجة (٨٠٢) والدارمي (١٢٢٣) وضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي (٤٩٠).
٧٨ - أَنَسٍ رفعه: «ثَلَاثة مِنْ أَصْلِ الْإِيمَانِ: الْكَفُّ عَمَّنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله، وَلَا، يكَفِّرُهُ بِذَنْبٍ، وَلَا يُخْرِجُهُ عنَ الْإِسْلَامِ بِعَمَلٍ، وَالْجِهَادُ مَاضٍ مُنْذُ بَعَثَنِي الله إِلَى أَنْ تقَاتِلَ آخِرُ هذه الأُمَّةِ الدَّجَّالَ لَا يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ وَلَا عَدْلُ عَادِلٍ وَالْإِيمَانُ بِالْأَقْدَارِ». لأبي داود (١). _________ (١) رواه أبو داود (٢٥٣٢)،وأبو يعلى في مسنده ٧/ ٢٧٨ (٤٣١١) والبيهقي في الكبرى (٩/ ١٥٦) وفي إسناده يزيد بن أبي نشبة، قال الزيلعي في نصب الراية ٣/ ٣٨١: قال المنذري في "مختصره": يزيد بن أبي نشبة في معنى المجهول، وقال عبد الحق: يزيد بن أبي نشبة هو رجل من بني سليم لم يرو عنه إلا جعفر بن برقان اهـ، وضعفه الألباني في «ضعيف أبي داود» (٥٤٤).
٧٩ - ابن مسعود: سُئِلَ رسول الله ﷺ عَنِ الْوَسْوَسَةِ [فقَالوا: إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يحترقَ حتى يصير حممةً أو يخرَّ من السماءِ إلى الأرضِ أحبَّ إليه (أن) (١) يتكلمَ به]. قال: «ذلك مَحْضُ الْإِيمَانِ». لمسلم (٢). _________ (١) في (ب)، و(ج): من أن. (٢) رواه مسلم (١٣٣)،وهذه الزيادة إنما هي في رواية ابن عباس وقد أدرجها المؤلف سهوا، والله أعلم.
٨٠ - وله ولأبي داود من طريق آخر: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي رَدَّ كَيْدَهُ إِلَى الْوَسْوَسَة» (١). _________ (١) رواه أبو داود (٥١١٢) من حديث ابن عباس، وأحمد (١/ ٢٣٥) والحديث صححه الألباني في «صحيح أبي داود».
٨١ - عُبَيْدِ الله بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ: بَيْنَمَا رَسُولُ الله ﷺ جَالِسٌ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ فَسَارَّهُ فَلَمْ ندْر مَا سَارَّهُ حَتَّى جَهَرَ رَسُولُ الله ﷺ، فَإِذَا هُوَ يَسْتَأْذِنُهُ فِي قَتْلِ رَجُلٍ مِنَ الْمُنَافِقِينَ، فَقَالَ: «أَلَيْسَ يَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله» قَالَ: بَلَى وَلَا شَهَادَةَ لَهُ. قَالَ: «أَلَيْسَ يُصَلِّي» قَالَ: بَلَى وَلَا صَلَاةَ لَهُ. َقَالَ: «أولئك الَّذِينَ نَهَانِي الله عَنْ قتلهم» (١). للموطأ. _________ (١) رواه مالك في «الموطأ» ١/ ١٥٦ مرسلا. وأحمد ٥/ ٤٣٢ وذكره الهيثمي في «المجمع» ١/ ٢٤ عن: عبيد الله بن عدي بن الخيار أن رجلًا حدثه. . . فذكره. ثم قال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
٨٢ - طارق الأشجعي رفعه: «مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ الله حَرَّمَ الله مَالَهُ وَدَمَهُ وَحِسَابُهُ عَلَى الله (١). (تم) (٢) لمسلم. _________ (١) رواه مسلم (٢٣). (٢) من (أ).
٧٨ - أَنَسٍ رفعه: «ثَلَاثة مِنْ أَصْلِ الْإِيمَانِ: الْكَفُّ عَمَّنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله، وَلَا، يكَفِّرُهُ بِذَنْبٍ، وَلَا يُخْرِجُهُ عنَ الْإِسْلَامِ بِعَمَلٍ، وَالْجِهَادُ مَاضٍ مُنْذُ بَعَثَنِي الله إِلَى أَنْ تقَاتِلَ آخِرُ هذه الأُمَّةِ الدَّجَّالَ لَا يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ وَلَا عَدْلُ عَادِلٍ وَالْإِيمَانُ بِالْأَقْدَارِ». لأبي داود (١). _________ (١) رواه أبو داود (٢٥٣٢)،وأبو يعلى في مسنده ٧/ ٢٧٨ (٤٣١١) والبيهقي في الكبرى (٩/ ١٥٦) وفي إسناده يزيد بن أبي نشبة، قال الزيلعي في نصب الراية ٣/ ٣٨١: قال المنذري في "مختصره": يزيد بن أبي نشبة في معنى المجهول، وقال عبد الحق: يزيد بن أبي نشبة هو رجل من بني سليم لم يرو عنه إلا جعفر بن برقان اهـ، وضعفه الألباني في «ضعيف أبي داود» (٥٤٤).
٧٩ - ابن مسعود: سُئِلَ رسول الله ﷺ عَنِ الْوَسْوَسَةِ [فقَالوا: إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يحترقَ حتى يصير حممةً أو يخرَّ من السماءِ إلى الأرضِ أحبَّ إليه (أن) (١) يتكلمَ به]. قال: «ذلك مَحْضُ الْإِيمَانِ». لمسلم (٢). _________ (١) في (ب)، و(ج): من أن. (٢) رواه مسلم (١٣٣)،وهذه الزيادة إنما هي في رواية ابن عباس وقد أدرجها المؤلف سهوا، والله أعلم.
٨٠ - وله ولأبي داود من طريق آخر: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي رَدَّ كَيْدَهُ إِلَى الْوَسْوَسَة» (١). _________ (١) رواه أبو داود (٥١١٢) من حديث ابن عباس، وأحمد (١/ ٢٣٥) والحديث صححه الألباني في «صحيح أبي داود».
٨١ - عُبَيْدِ الله بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ: بَيْنَمَا رَسُولُ الله ﷺ جَالِسٌ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ فَسَارَّهُ فَلَمْ ندْر مَا سَارَّهُ حَتَّى جَهَرَ رَسُولُ الله ﷺ، فَإِذَا هُوَ يَسْتَأْذِنُهُ فِي قَتْلِ رَجُلٍ مِنَ الْمُنَافِقِينَ، فَقَالَ: «أَلَيْسَ يَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله» قَالَ: بَلَى وَلَا شَهَادَةَ لَهُ. قَالَ: «أَلَيْسَ يُصَلِّي» قَالَ: بَلَى وَلَا صَلَاةَ لَهُ. َقَالَ: «أولئك الَّذِينَ نَهَانِي الله عَنْ قتلهم» (١). للموطأ. _________ (١) رواه مالك في «الموطأ» ١/ ١٥٦ مرسلا. وأحمد ٥/ ٤٣٢ وذكره الهيثمي في «المجمع» ١/ ٢٤ عن: عبيد الله بن عدي بن الخيار أن رجلًا حدثه. . . فذكره. ثم قال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
٨٢ - طارق الأشجعي رفعه: «مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ الله حَرَّمَ الله مَالَهُ وَدَمَهُ وَحِسَابُهُ عَلَى الله (١). (تم) (٢) لمسلم. _________ (١) رواه مسلم (٢٣). (٢) من (أ).
1 / 19