354 - قوله: (بعد الفتح) عند البخاري .
356- اللفظ لمسلم.
الحرورية: هم التوارج.ه 175
============================================================
- فقال: (يا أيها الناس! لا تتمنوا لقاء العدو واسألوا الله العافية.
فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف). ثم قال قين النبي : (اللهم! منزل الكتاب. ومجري السحاب. وهازم الأحزاب .
[خ 2965، 2966، م1742] اهزمهم وانصرنا عليهم).1 لباب : الحرب خدعة 357- (خ م) عن جابر قال: قال رسول الله : (الحرب خذعة).
[خ 3030، م 1739] لاباب: صدق النية والإخلاص] 358- (خ م) عن أبي موسى قال: سئل رسول الله عن الرجلجوا يقاتل شجاعة، ويقاتل حمية، ويقاتل رياء، أي ذلك في سبيل الله؟ فقال ورسول الله: (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا) زاد في رواية: (فهوهه اخ 7458،م 1904] في سبيل الله).
359 - (م) عن أنس قال: قال رسول الله: (من طلب الشهادة (م 1908] صادقا أعطيها، وإن لم تصبه).
باب: آداب الجهاد 360 - (م) عن بريدة قال : كان رسول الله، إذا أمر أميرا على جيش أو سرية، أوصاه في خاصته، يتقوى الله ومن معه من المسلمينعه خيرا. ثم قال: (اغزوا باسم الله في سبيل الله. قاتلوا من كفر بالله. اغزوا ول ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا. وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال. أو خلال- فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكفت عنهم. ثم ادعهم إلى الإسلام. فإن أجابوك فاقبل منهم وكفت عنهم. ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين. وأخبرهم أنهم ه 176
صفحه نامشخص