السادس والعشرون (إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ) في آية ست وستين بعد المائتين.
السابع والعشرون خمسِ وسبعون بعد المائتين (وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢٧٥) .
الثامن والعشرون (فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ) في آية اثنتين وثمانين بعد
المائتين وهي آية الدين.
التاسع والعشرون ست آيات من آل عمران (العزيْزُ الحكيم) .
الثلاثون خمس عشرة منِ آل عمران (وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ) .
الحادي والثلاثون ست وعشرون (بِغيرِ حسَابٍ) .
الثاني والثلاثون سبع وثلاثون (وَنَبِيًًا مِنَ الصالِحِينَ) .
الثالث والثلاثون خمسون منها (فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (٥٠) - بعده -
(إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ) .
الرابع والثلاثون خمس وستون (وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (٦٥) .
الخامس والثلاثون بعض آية ثمان وسبعين (لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ) .
السادس والثلاثون تسعون منها (وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ (٩٠) .
السابع والثلاثون مائة وآيتان منها. (إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٢) .
الثامن والثلاثون مائة واثنتا عشرة (وكانوا يعتدون)
التاسع والثلاثون مائة وأربع وعشرون (مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُنْزَلِينَ (١٢٤) .
الأربعون مائة وأربعون (مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (١٤٠) .
الحادي والأربعون مائة واثنتان وخمسون (وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (١٥٢) .
الثاني والأربعون مائة وثلاث وستون (هُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (١٦٣) .
الثالث والأربعون مائة وسبع وسبعون