هو العلم بالسنن النافعة - إذا استعملت على حقائقها فيما بعد الموت وقبله - من الأشياء النافعة فيما بعد الموت. (ب) ... ... ... ... (1-18) علم الظاهر (وهو أحد فرعي علم الشرع): (أ)
هو العلم بالسنن كما يدركها عامة الناس في الطبيعة والعقول والنفوس. (ب)
هو علم أولئك الذين يؤلفون عامة الناس. (1-19) علم الباطن (وهو الفرع الآخر من فرعي علم الشرع): (أ)
هو العلم بعلل السنن وأغراضها التي تليق بالعقول الإلهية. (ب)
هو الغرض المستور المراد بالظاهر.
إلى هنا انتهينا من فروع علم الدين، وننتقل إلى علم الدنيا وفروعه - راجع فقرة 2. (1-20) علم الدنيا (أ)
هو العلم بالنافع والضار، وما جلب المنافع منها أو أعان فيه، ودفع المضار منها أو أعان على ما تدفع به.
10 (ب) ... ... ... ... (1-21) علم الدنيا الشريف (وهو ما يسمى بعلم الصنعة): (أ)
هو العلم بما أغنى الإنسان عن جميع الناس في قوام حياته الجيدة.
وهو العلم بالإكسير . (ب)
صفحه نامشخص