خمسمائة وثلاثون فتكون المدة من الإطلاق إلى ظهور المسيح بهذا القدر لا بقدر أربعمائة وتسعين سنة) .
(القول التاسع) في الصفحة ١٠٠ في الفصل الثالث من الباب الثاني: (أخبر الله داود الرسول أن هذا المخلِّص يظهر من أولادك، وتكون سلطنته إلى الأبد كما هو مصرح في الآية الثانية عشرة والثالثة عشرة من الفصل السابع من سفر صموئيل الثاني) والتمسك بهاتين الآيتين غلط كما ستعرف مفصلًا في الفصل الثالث من الباب الأول.
(القول العاشر) في الصفحة ١٠١ في الفصل الثالث من الباب الثاني هكذا: "علم مكان ولادة هذا المخلص في الآية الثانية من الفصل الخامس من كتاب (ميخا) الرسول هكذا، وأنت يا بيت لحم أفراثا وإن كنت صغيرًا في ألوف يهوذا، لكن منك يخرج لي الذي هو يكون سلطانًا في إسرائيل، وخروجه من الْبَدْي منذ أيام الأزل"،انتهى
1 / 44