ستعرف في الباب الثالث إن شاء الله، نعم يَرِدُ على مقدسهم بولس، لأن هذا المقدس ابتلي بهذا التصور الناقص الباطل الذي كان عند القسيس غير ممكن، وأنقل عبارته عن الترجمة العربية المطبوعة سنة ١٨٦٠، قال في الباب السابع من الرسالة العبرانية هكذا:" ١٨فإنه يصير إبطال الوصية السابقة من أجل ضعفها وعدم نفعها [١٩] إذ الناموس لم يكمل شيئًا" الخ، وفي الباب الثامن من الرسالة المذكورة هكذا:" [٧] فإنه لو كان ذلك الأول (١٦) بلا عيب لما طُلب موضعٌ للثاني" [١٣] "فإذا قال جديدًاعتق الأول،
1 / 28