ا الاعد د 4
صفحه ۱
============================================================
ل114
م بفن
0 120244 ه ه20 ه رين
: .
هه
. ن م ه ف 6 .18 2 1 4.40 ه11210.
ه ، ك.: 44) 111 جا، كبه :
د،
2 ه 38 ت بو :
2 اه بن
ا
صفحه ۲
============================================================
453 ال الرنلورللاين ش4 ا
اه
الفيلسوفالاسماعيلى د، مههمه ابوتعقوب اق تجستاي م اوايانالزيعات ا الهنهعار شارانها تااا ال 2 وتم قارفامر الطبعت الشتانيت ارللمفوق
صفحه ۳
============================================================
د ت.
. 1502741476785 لالا20 ل511مالاسساةا641582.1784ف2 دهعد من ه 21 ع الترق منوهه : وار موف سحوت : اد عد، س و، مد بخنمن بالعدمليتلة ة
صفحه ۴
============================================================
30- 1 د ارح الايلابي بهر بيصدع معالي انتلك الف كر ضاق العرة العطل ارنخها في القرنين الثاث والابع الهجربين . في تلك الفترة صلحت الحياة العقلية ها لم مسرف له مغيلى من قبل لا من بعد ، على العكس بملم احالة الياسية كايت معقله وضقلية أيد الاصطراب وانا للمح ان الطني لماسلاجي فه ذلك الحين لم يكن في حقيقة امره وواقع حاله وحدة سباسية تامة بكل ما في ذه الكلمة من معنى . وانما كان مؤلفا من شعوب وقبائل مختلفة اشد الاختلاف منباينة اشد التباين جمعها الاسلام تحت لواءه وحاول ان يمزج بينها ويلغي فوارقها طبقاتها فوفق الى تكوين حضارة اسلامية شاملة فقط، ولكته عجز عن إقامة مجتمع موحد على اساس من الثقافة او السياسة او الهدف الواحد .
الحياة السياسية ما كانت لتستقر في يوم من الايام الا بتحقيق روح العدل شر الامن والطمأنينة بين الناس ، لان الظلم والحروب والارهاب كثيرا ما يحمل عظماء الرجال وذوي العقول السليمة على الفرار من العمل السياسي المرهق الذي عرض الارواح للازهاق والنفوس للقلق والاضطراب ، واللجوء الى العمل الفكري الذي كثيرا ما يحيطهم بجو من الهدوء والثقة والمكانة الاجتماعية ويوفر لهم الامن الطمأنينة .
في ذلك العصر بالذات نلمح ان تباشير نهضة فكرية قد ذرت قرنها عندما عداكثر علماء المسلمين يتبنون ما نقله المترجمون من علوم اليونان والفرس والهند تعينوا في قراءتها وقاموا بشرح نصوصها وعلقوا عليها وتأثروا ببعضها ورتبوا النظريات بد قوعوا ثم دمجما معارفهم واقتباساتهم بالتعاليم المنبقة من تصميم الاسلام وأنخذوا بداقعون عنها بطريق العقل لا بطريقي النقل وبأسلوب الواقع لا) بأسلوب الخبال .
من الواضح انه بعد الفتوحات الاسلامية لجهات كثيرة من العالم المعمور،
صفحه ۵
============================================================
جد ان كثيرا من النصارى في مصر والشام والمغرب والاندلس ساهموا مساهمة فعالة ي تأسيس هذه النهضة الفكرية : والنصرانية عند الفتح الاسلامي كانت منقسمة الى جملة طوائف اشهرها ثلاث : اليعاقبة - وكانوا منتشرين في مصر وبلاد النوبة الحبشة ، والنساطرة - نسبة الى نسطور الحكيم الذي كان بطريقا للقسطنطينية- وكانوا منتشرين في العراق والموصل وفارس، والملكانية - وكانوا منتشرين في بلاد الغرب وصقلية والاتدلس والشام . فكان بين هذه المذاهب الثلاثة جدال عنيف في العقائد بلغ احيانأ حد الاضطهاد- مثلما حدث لنصارى مصر على يد امبراطور روما- وكان السريان وهم من النصارى ايضا يأخذون الخمر والحرير وغيرهما الى بلاد المغرب ويحملون في عودتهم كتب الثقافة اليونانية من الاسكندرية وانطاكية وصقلية وينشرونها في الشرق . ولم يقفوا عند هذا الحد بل عمدوا الى تأسيس عدة مدارس كانت مراكز لهذه الثقافة وامكنة للدعاية والنشر وأهمها : الرها . ونصيبين ، وحران: وديسابولر.
استعان النصارى فيما وقع بينهم من خلافات دينية بالفلسفة اليونانية والمنطق وقام السريان بترجمة هذه الكتب الى لغتهم وأخصها كتب أرسطو المنطقية وشروحها كايساغوجي وكتب الالهيات والاخلاق والتصوف والطب والفلسفة الطبيعية ، فطبعوا هذه الكتب بالطابع المسيحي ، وتبنوا بعض النظريات التي وردت فيها ، ووجهوا عنايتهم اكثر وأكثر الى التأثر بالآراء الفيثاغورية والافلاطونية التي تنزع الى التصوف.
ويبدو واضحا انه في القرنين الثالث والرابع الهجريين ، كما قلنا ، توجه علماء المسلمين نحو الفلسفة لانهم وجدوا ان مجاوريهم من الطوائف الاخرى وأصحاب الاديان قد تفقفوا بثقافات عقلية حديثة واسعة وأخذوا يجادلونهم بالمنطق ويدعمون حخخهم بالفلسفة والحكمة : فاضطروا ، ازاء كل هذا ، الى النزول الى ميدان الاجتهاد والانطلاق فدرسوا الديانات المختلفة كي يتعرفوا الى مواطن القوة والضعف فيها، كما لجأوا الى الفلسفة يتخذون منها عونا ضد خصومهم ، وتعلموا المنطق ليقرعوا الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان ، كما انهم قلدوا مجاوريهم فأقاموا المدارس ليوزعوا منها افكارهم وينشروا تعاليمهم.
فهذه الأسباب مجتمعة كونت اول جماعة مفكرة في الاسلام ، وكان الاسماعيليون
صفحه ۶
============================================================
في طليعة هذا الركب . واعتقد ان ظهور هذه الجماعة كانت نتيجة لأزمة داخلية ، او ثمرة ناضجة لطائفة من العلل والاسباب اشتركت وتضافرت على ظهورها وتكوين عقليتها وتحديد اهدافها .
لم يبرز الاسماعيليون وحدهم في حلبة المجال بل تبعهم المتصوفون والمعتزلون المتكلمون وغيرهم من اصحاب المدارس العلمية والمذاهب الدينية . لان الفكرة الاسماعيلية اتخذت ايضا من مباحث العلم والجدل والمناظرات والتعميم وإظهار المسائل الي تلاثم افكار الناس على اختلاف الاديان والمذاهب اساسا لها وقاعدة انطلقت ا منها ؛ ومن هنا استطاعت ان تنتشر في انحاء العالم بعد ان وضعت تأويل القرآن هذا جاء نظامها الفكري متفقا والآراء الدينية الاخرى ، وكان جسرا عبروا منه الى هدفهم السياسي ، ولكي يجدوا تقبلا لأفكارهم في العالم الاسلامي وضعوا قانونا
سموا بموجبه المعرفة الى ظاهر وباطن ، فالظاهر هو الاسلام والباطن هو الإيمان : هذا نرى ان هاتين الفكرتين تشكلان ارتباطا وثيقا الواحدة بالأخرى ، بحيث لايمكن ويعتبرون الباطن عبادة علمية مقتصرة على فثةخاصة متعلمة استحقت الوصول الى هذه المرتبة بعد تفوقها وتقدمها في العلوم الظاهرة .
وتثبيتأ لهذه النظرية نرى الفيلسوف - أبو يعقوب السجستاني ، الذي نحن بصدد التحدث عنه ، يقول في الاقليد الثالث والستين من كتابه - المقاليد - ما نصه : ران الوقوف على الحقائق في الشرائع لا يسقط الاعمال ، اذ ان الاعمال الشرعية من الدين ، وتاركها تارك للدين ، والدين عند الله الاسلام] .
داعي الدعاة يقول : [نوحد الله ولا نشبه. : قد انتفت في ذاك عنا الشبه]
صفحه ۷
============================================================
وقال ابراهيم الحامدي في الصحيفة- 159 من كتابه - كنز الولد - ما نصه: (أول الديانة لله تعالى معرفته ، وكال معرفته توحيده ، ونظام توحيده نفي الصفات عنه].
وقال علي بن الوليد في رسالة - جلاء العقول -: [وصفه تشبيه ، ونعته تمويه ، والإشارة اليه تمثيل : والسكوت عنه تعطيل ، والتوهم له تقدير ، والاخبار عنه تحديد].
كل هذا الى جانب اعترافهم بالانبياء والرسل ، وفي طليعتهم النطقاء اصحاب الادوار والشرائع ؛ فهولاء معصومون في كل قول وعمل لان الله اجتباهم وطهرهم حتى يصح للبشر الاقتداء بهم . وهم في هذه الحالة لا يغالون فيهم بل يثبتون ان اله خصهم بهذه المرتبة للهداية الى الصراط المستقيم . فكل ما جاؤوا به هو الحق الصدق ، وكل كتبهم السماوية منزلة من الله . اذن فلا شك ان هذا ايضا من ضمن ااعتقاداتهم الدينية او قل من قواعد نظامهم الفكري القائم على التوحيد والابداع والخلق والكون والبشر والنبوءة والامامة والقيامة والبعث ، ومجموعه عندهم يسمى علم الحقائق او علم الابتداء والانتهاء ، او علم المبدأ والمعاد . اما التنزيل فيقوم على التفسير وقصص الانبياء وأركان الشريعة . واما التأويل فهو معرفة اساس العقيدة القرآن وباطنه، وانه ليس لاحد من المعتنقين للعقيدة او المنضوين نحت ظل التظام الفكري الاسماعيلي ان يستغني عن احد الاثنين كما سبق وقلنا .
ابو بعقوب اسحق- السجستاني : عندما نحاول ان نكتب تاريخ حياة أبي يعقوب اسحق السجتاني . وما أداه من اعمال في مجال الفكر ، ومركزه بالنسبة الى الدعوة التي اعتقدها نقف واجمين .
لاننا في الحقيقة نرى ان كل ما جاء عن هذا الداعي الكبير في كتب التاريخ ومصادر البحث لا يشكل شيئا بالنسبة الى حياة هذا الفيلسوف الذي خط في صفحات الفلسفة أروع البيانات والأفكار . على انه لا بد من القول ان اسمه اقترن باسم داعي اسماعيلي آخر هو : أبو عبد الله محمد بن احمد النسفي البرذعي النخشي رسنة 331ه] الذي يعتبر يحق استاذه والمنعم عليه : والنسفي كان داعيا اسماعيليا
صفحه ۸
============================================================
في منطقة بخارى وقد اشتهر بانه اثثر في نصر بن أحمد الساماني وأدخله في عقيدته ،
في مرداويج الديلمي امير طبرستان ، وفي يوسف بن ابي الساج آمير اذربيجان ، باسماء الدعاة الاسماعيليين الكبار الذين عاشوا في فارس امثال : أبو حاتم عبد الرحمن الرازي داعي الديلم ، واحمد حميد الدين الكرماني حجة العراقين ، والمؤيد في الدين هبة الله الشيرازي داعي الدعاة ، وأحمد بن ابراهيم النيسابوري ، وناصر خسرو، نصير الدين الطوسي . إلا اننا : عندما نعود الى قراءة كتب التاريخ الي وضعت في فارس ، نرى ان اكثرها اغفلت ذكر الدعاة الاسماعيليين حتى انها لم تشر الى اا الا ال ا ا د د اا ا ال الى واقع حياة هولاء الفلاسفة، وما قدموه من خدمات وتضحيات في سبيل عقيدتهم ونظامهم الفكري.
ي عتبر أبو يعقوب اسحق السجستاني من الفلاسفة الذين ساهموا في إحياء النهضة العلمية في شرفي المالك الاسلامية ، ومن الذين عملوا في محيط الثقافة الاسلامية عامة، و من التلامذة الذين درسوا على النسفي وتأثروا به وساروا على غراره في حياته وفي موته حنى انه قتل في طبرستان كما قتل استاذه النسفي في بلاد ما وراء النهر . ومن الواضح انه دافع بكتابه النصرة عن نظريات النسفي الفلسفية التي وردت في كتاب -المحصول (1_ عندما قام داع آخر هو : أبو حاتم عبد الرحمن الرازي يفند بكتابه - الإصلاح- بعض اراء وردت في المحصول ، وهذا ما دفع الكرماني اخيرا الى وضع كتابه - الرياض21_ لتبسيط اراء الدعاة الثلاثة واصلاح ما يراه جديرا بالاصلاح ، وكل هذا يدل على التحرر الذي كان سائدا في المجتمع الفكري الاسماعيلي ، وعلى الحرية التي منحها الائمة للدعاة بغية الإفلات من القيود الصارمة التي تلزمهم بالانكماش وتحد من انطلاقهم ا الا ال ا اا العم لالة مأد العتل اسماعيلي يعطى عادة للامام، ومعنى هذا ان كتاب المحصول من وضع احد اتمة دورالستر.
(2) كتاب الرياض ، حققه عارف تامرمن منشورات دار الثقافة بيروت-لبتان
صفحه ۹
============================================================
وتوقف اعمالهم واجتهادانهم ، وذلك مع مراعاة عدم التأثير في جوهر العقيدة . وهم بذلك يحكمون العقل الذي هو عندهم ركن المعتقدات الاول ، فما أوجبه كان واجبا وما احاله كان محالا وما اجازه كان جائزا . اما القرآن فلا تنقضي عجائبه ولا تنفذ غرائبه . فلكل امريء ان يتدبره بعقله وبفهمه على الوجه الذي يستقر في اعتقاده بشرط ان لا يكون مخلا بشيء من مقاصد الدين .
اجل ... ان المدرسة الاسماعيلية الفكرية الإيرانية كانت مرتبطة تمام الارتباط مدرسة الاتمة المستورين القائمة في سلمية - سوريا ، وبعد ذلك بمدرسة الفاطميين ي شمالي افريقيا ، وبعدئذ بمدرسة القاهرة الفاطمية . فمن هذه المدارس كانت ستقي العلوم والافكار والمعآرف واليها كان مرجع كل من يتخرج من هذه المدرسة من طلاب واساتذة ومستجيبين . وها مي مولفات الكرماني المعتدلة والسجستاني والرازي كلها جاءت شاهدة على عراقة هولاء الدعاة في الاصول الاسماعيلية .
على اننا لا نستطيع الجزم بان هذا الارتباط وهذا الاعتدال ظلا قائمين بعد انقراض الدولة الفاطمية من مصر . فهل ظلت هذه المدارس على تمسكها ومراعاتها للاصول الفروع الفاطمية ، ام طرأ عليها بعض التحول والانحراف ؟ هذا ما سوف نجيب عنه في كتابنا- الاسماعيلية الحديثة.
مولفاله : خلف أبو يعقوب اححق السجستاني طائفة من المولفات الفلسفية بعضها نشر: وقسم ضئيل منها فقد ، والبقية لا تزال محفوظة وقائمة في زوايا النسيان . وجميع هذه المولفات يتناول فيها العقائد الاسماعيلية ويبسط المشكلات الفلسفية ويحاول ان يمزجها بالعلوم الشرعية لتأني مطابقة لنصوص القرآن وتعاليم الشريعة روحا ومادة.
وهذه المولفات تدل على ما كان يمتاز به من معرفة واسعة بانواع العلوم العقلية المختلفة ، وعلى رسوخ قدمه في المعارف الي تتصل من قريب ومن بعيد بالعقيدة الاسماعيلية ؛ هذا فضلا عن مهارته الفائقة وقدرته العجيبة على التأليف بين العناصر المستقاة من مصادر متباينة في موضوعاتها وطبيعتها ومنهجها تأليفأ يرتبط فيه بعضها بعض ويتسق فيه بعضها مع بعض على وجه يجعل من العناصر المختلفة والاشتات المتباينة وحدة مؤتلفة ونسقا واحد) . وليس يخاف ان السجستاني كان يتقن اكثر
صفحه ۱۰
============================================================
الغات السائدة في عصره ، الى جانب اليونانية الي ساعدته على تفهم النصوص الفلسفية التي لها ارتباط وثيق بالموضوعات التي عالجها .
ومهما يكن من امر فان ابا يعقوب يعتبر شيخ فلاسفة الاسماعيليين او العلم الاول في سضنتهم ، بل هو في الواقع الجاهد الأل في سيل عقيدة آمن بها واستشهد اخيرا في سبيلها . وقد ظهر اثره الفكري في تلميذه - احمد حميد الكرماني - حجة العراقين - الذي سار على نهجه بالبحث ودعا الى تعاليمه والانتهال من فيض نابيعه . ونحن نعلم ان الفيلسوف الكرماني درس الفلسفة في مدرسة السجستاني الفكرية أي تأثر بأسلوبه ومشى على غراره . وهذا نضع السجستاني في المرتبة الاولى بين مفكري عصره وفلاسفة العالم المشهورين بالرغم من معرفتتا ان الدعاة الاسماعيليين ي عصره ، وفيما بعد ذلك ، كانوا مختلفين في قضايا كثيرة اذا ما اردنا ان نسميها فنقول عنها انها فروع بالنسبة الى الأصل ، او قل انها مسائل اجتهادية ؛ ويستدل من ذلك ان الاختلاف كان في التأويل ، والتأويل شخصي يختلف باختلاف آراء المجتهدين والمولفين .
عاصر السجستاني الدعوة الاسماعيلية في عصر الظهور اي في ابان ازدهار الولة الفاطمية وعندما ظهرت كدولة اسلامية ذات كيان حضاري وعلمي واجماعي سيامي : فكان سيفا من سيوفها ، وداعيا من دعاتها في اقليم بعيد بذود عنها بلسانه علمه.
نسب الى سجستان وهي مقاطغة جنوب خرسان . كانت مسقط رأس لإسرة - رسم- الفارسية وهذا يقال ان السجستاني ينحدر من اسرة بطل الفرس - رسم .
وهناك من يقول انه من العراق جاء جده من الكوفة واستوطن حجستان . ويزعم بعض المؤرخين انه مات سنة 331ه ، ولكن هذا الرأي لا يتفق وما أورده السجستاني فه في كتاب الافتخارفهو يذكر انه وضعه سنة 360ه . وقد ورد ذكر ا ا لا الال ل امو الت الا ا ا هذا ان يكون قد عاصر الداعي الكبير ، جعفر بن منصور اليمن ، والفقيه النعمان ابن حيون المغربي . وغيرهما من كبار المولفين وعلماء الدعوة في ذلك العصر العلمي الزاهر : كما انه ليس ادل على تفوقه في مجال الفلسفة من الكتب التي تركها بعده
صفحه ۱۱
============================================================
أكثرما وضع باللغة العربية ، والقليل باللغة الفارسية . وقد ذكرها اسماعيل بن بد الرسول بن مطاخان الأيبني [المجدوع] المتوفى سنة 1183ه في المجموعة وفهرست لكتاب ، وهي التي أشار اليما اليروني في كتبه ايضا ، كما ذكرها البغداد ي في كاب الفرق بين الفرق - ؛ اما ناصر خسرو فقد أتى على ذكرها ايضا في كتابه " زاد المسافرين " ، وهذه مي : اسس الدعوة ، تأويل الشرائع ، سوسن النعم ، او سوسن البقاء ، الرسالة الباهرة، الافتخار ، الموازين ، سلم النجاة ، النصرة ، المقاليد ، مسليات الاحزان ، اسرار العاد، . المواعظ في الاخلاق ، الغريب في بمعنى الاكسير ، مؤنس القلوبر تاليف الأرواح ، الأمن من الجيرة ، خزائن الأدلة ، البهان . على ان اشهد كب هم : كشف المحجوب (1 ، تحفة المستجيبين (2 ، الينابيع (3 ، وإثبات النبوءات.
كاب البات النبوءات : يدا أبو يعقوب ، كعادته في كل كتبه الفلسفية ، بتسبيح الباري الخالق المبدع الذي نزهه بن كل الصفات وجرده من كل الحواس وأبعده عن كل صورة ت عراه بن كل اسم ، ونهى عن الخوض في ذكره او محاولة تخيله . لانه كيس لعقل ان ينفي وجوده او يثبته او يبرهن عن عدمه . ثم ينتقل بعد ذلك الى موضوعه و بحث صفة الموجود الاول او العقل او السابق ، ثم النفسر ، ثم الحدود العلوية لاخرى بالتسلسل ؛ وبعد ذلك ينتقل الى عقل الطبيعة وهي النبوة المرسلة في فترات تعاقية من قبل الباري للخليقة للتبليغ والارشاد وإنقاذ البشرية . ومن الواضح انه .
كل اكمبه التي بين ايدينا ، نراه يجمع الأصلين الأولين البقل والنفس مع نظام العقول العشرة الافلاطونية التي عرضها المعلم الثاني الفارابي وأبان المقابلة والمطابقة (1) حققه هنري كوربان - 146a4-281a - من منشورات المعهد الافرني الايراني طهران-ايران1949 (2) حفقه عارف تامر - 22,2-4264_ وضمه الى كتابمخمس رسائل اسماعيلية دار الانصاف - بيروبت - لبنان 1956 (3) حققه منري كوربان - 1466:2a وضمه الى كتاب ثلاث رسائل اسماعيلية- من منشورات المعهد الافرنسي الايراني - طهران - ايران 1961
صفحه ۱۲
============================================================
ين عالم الابداع أو عالم العقول او العالم الروحافي اللطبهف بالعالم الجروماني وهيو ام الاك لكواي ويبن الع ال ال العا ل ا لصل م مي الق و عالم الدين وهو معرفة مراتب حدود الدين لان العوالم كلها مرتبة تحت سياسة قانون القطاط او الميزان.
امتا إثبات النبوءات فقد جعله السجستاني على شكل مقالات فقسمه الى سبع مقابلة للسيارات السبع التي لها تأثير في المواليد الجسمانية من معدنية ونباتية وحيوانية، ويقابلها اصحاب الآدوار السبعة النطقاء الذين يؤثرون بالمقابل في المواليد النفسانية من نفوس وعقول تأثير السيارات السبع فيما تحتها من المواليد الجسمانية ؛ ثم انه جعل لكل مقالة اثني عشر فصلا مقابلة للافلاك الكبار والصغار المحركة لما دونها من الاجسام الي لها هي الاخرى ما يقابلها من ادوار حدود الدين الذين هم الاتماء والاتمة المحركون الانفس الى العبادة والتصور.
في المقالة الاولى يبدأ بتحليل وشرح هلية التفاوت في المخلوقين فيحدثنا عن الحركات الموجودة في الاجرام الطبيعية ويقسمها الى حركتين مستوية ومستديرة ، فالمستديرة لا ضد لها والمستوية لها اضداد ؛ وهكذا فان التي لا ضد ها افضل من الي لها ضد . ثم ينتقل ليبرهن ان الحركة المستديرة افضل من المستوية كما ان الجرم الذي يحمل الاولى افضل من الجرم الذي يحمل الثانية . وعندما يقسم الحركة المستوية الى علو وسفل يفضل العلو على السفل . وكل هذه البيانات يوردها ليدلل لنا على ان جميع الموجودات ، من نبات وحيوان ومعدن ، متفاوتة تفاوت الاجرام لان الأجرام ها تأثيرها في المخلوقات الطبيعية في عالم الكون والفساد ، كما ان هذه المخلوقات متفاوتة بالدرجة والمكانة ، وهذا هو بيت القصيد والغاية من كل ما قدمه . وكاني بالسجستاني اراد ان يقول ان الانسان افضل المخلوقات ، والانبياء هم افضل بني الانسان ، وأعلى رتبة ينالها الانسان من جهة نفسه واشرف درجة يبلغها بصفاء جوهره هو قبول الحي الذي يه يعلو الانسان على سائر ابناء جنسه وبه يغليهم بما يدرك من المعارف الحقيقية بالقوة الناطقة؛ على ان كل هذا يعتبر مقدمة للبحث ينتقل بعدها السجستاني يوكد ان الانبياء ايضا بينهم تفاوت وان بعض المتفاوتين قد يدرك مرتبة غيره وان عالم العقول العليا لا يقع تحت تأثير التفاوت بوجه من الوجوه . اذن فغرض أيو يعقوب من المقالة الاولى الإثبات بأنه من اجل التفاوت استقامت امور العالمين، وان النبوءة
صفحه ۱۳
============================================================
هي اشرف شيء أرسل الى البشر ، وكل ذلك ببراهين معقولة وأدلة دامغة . وقبل ان ينتقل الى المقالة الثانية يتطرق الى يحث نظرية النبوءة التي اعتقدها وجعلها اساس عقيدته فيقول انها صعبة في نفوس المرتادين على اختلاف هممهم وتباين مزاجاتهم لان المشاركة بين الناس وأصحاب النواميس ظاهرة محسوسة من جهة الخلق والطبع العادات ، والمباينة بينهم معقولة غير محسوسة ؛ ولهذا السبب أنكر اكثرهم النبوءة لانهم قاسوا النبوءة بالمحسوس وأغفلوا المعقول . وينتقل السجستاني ليرد على الفرقة الثانية الي توهمت ان النبوءة لا تصح الا بان يكون النبي قادرا على اظهار الممتنعات فتحسب ان الممتنع ليس من اجل ذاته صار ممتنعا بل من اجل عجزه عن اظهاره.
ويرد على الفرقة الثالثة التي حسبت ان النبوءة تدرك بالتعليم والاجتهاد ويبطل اعتقادها.
ولا يكتفي السجستاني بكل هذا ، بل نراه يأخذ بمناقشة المقرين بالنبوءات فيقسمهم الى فرق ثلاث : الاولى : الحشوية التي تمسكت بالاخبار والروايات من غير وقوف على الحقيقة ؛ والثانية : صاحبة التقليد الى اخترعت من عقولها استنباطات أوهست الضعفاء انها حجج بالغة من غير وقوف على الحقيقة ؛ والثالثة : صاحبة الحقائق التي قبلت الدين من عترة التبي والوصي ، ووضعت الحق في موضعه : فشهدت لها الآقاق والانفس والتراكيب والالفاظ المنطقية على صدق ما ادعته من قبوها النبوءة على يقين وبصيرة .
وعندما ينتقل الى المقالة الثانية يتحدث عن العقل الاول كأول موجود أرسل من الصانع الى المصنوعين . ثم يأخذ في بيان العلة التي لاجلها يختار الله بعض عباده لقيام بالرسالة . وبنتقل بعد ذلك الى الرسل ويناقش كيفية إرسالهم ويفرق بين الانبياء والنطقاء ، لان النطق ، كما يفسره ، قسمان احدهما يتميز به الانسان عن ابهاهم وهو النطق عما في الدنيا والآخرة ، والثاني النطق عما في الدار الآخرة المتمبز به اهل التأييد الذين يتكلمون عمتا وراء الحجاب وهو الذي لا يستطيع الاتيان به الانسان العادي بل يأتي من الانبياء . ويتضح من كتب الاسماعيليين الي بين يدينا انهم اولوا قصص الانبياء لاثبات المقابلة بين عصر كل ناطق وعصر الناطق والنطقاء عند الاسماعيليين هم اطباء النفوس ومنجموها . فكما ان الجسد محتاج الى من يحفظ عليه صححته او يعيدها اليه اذا فقدها ، فهكذا النفوس محتاجة الى من
صفحه ۱۴
============================================================
يداويها ويهذبها ، والنطقاء هم الذين يفعلون ذلك . ولكن يجب ان نعرف من هم هولاء النطقاء.
فعتد رجوعنا الى ما اورده دعاة الاسماعيليين نجد ان الصفات والخصال الي حب ان يتصف بها النطقاء هي الوحي اولا ، ثم اعلان الدعوة في الامة ، ثم تدوين الكتاب المنزل ، ثم ايضاح معانيه ، ثم وضع السنن ومداواة النفوس وتهذيبها ، ثم معرفة سياسة النفوس الشريرة ، ثم اجراء السنة - الاحكام - في امور الدنيا جميعا، م التزهيد في الدنيا ، ثم تفصيل احكام الخاص والعام .
ولما كان العقل اداة باطنة في الانسان به يبصر ما بطن . كما ان العين اداة فيه ظاهرة يبصر بها ما ظهر، وعمل هاتين الاداتين العقل والعين مقيد بشرط هو انه كما لا سبيل للعين على الابصار الأ بنور خارج من الشمس والقمر والنور والنار ، فكذلك لا سبيل للعقل على تبصره الا برسول او وصي او إمام ، وهؤلاء هم للعقول وللبصر بمنزلة الشمس والقمر والنجوم .
وقد اثبت السجستاني في المقالة الثانية ان النطقاء كثيرا ما حظروا على ايمهم ما رخصوه لأنفسهم وحظروا على انفسهم ما رخصوه لامهم ؛ ويخلص الى القول انه ي بعض الفترات يروج بعض الدعاة اكاذيب تصيبها الشهرة والدعوة كما تصيب دعوة الانبياء ولكن هذا الى حين .
في المقالة الثالثة ، يتقلب السجستاني الى فيلسوف اكثر عمقا في فلسفة الاديان ف يثبت النبوءة بالدلائل الدامغة من جهة الاجناس الطبيعية والانواع والفصول والخواص الاعراض والحركات والازمنة والامكنة والكون والفساد والقضاء والاختلاف والاضافة والافعال ، وكل هذا باسلوب فلسفي فيه العمق والمنطق والبيان الرائع .
في المقالة الرابعة يعود لاثبات النبوءة من جديد عن طريق العقل فيقول ان اول سالة يوديها العقل هي معرفة المبدع وبعده من جهة العقل ثم من جهة النفس ، م من جهة الاعداء ثم من جهة الفكر والحفظ والذكر والمحبة والغلبة والسعادة والشرف.
في المقالة الخامسة يثبت لنا السجستاني ان الانبياء هم من معدن واحد بالرغم من اختلاف أوضاعهم ؛ ثم يعود فيبرهن لنا ان التبوءة ليست متسلسلة من نسل الى آخر وسبب ذلك اختلاف الاوضاع ؛ ويعود بعد ذلك فيثبت لنا ان الرسول يتفضل
صفحه ۱۵
============================================================
على الذين تقدموه بدرجة او درجات وذلك لانه نهاية كل النطقاء حتى القائم المنتظر ، واخيرا يحلل الفرق بين النبوءة والمملكة ويثبت ان المملكة لا تقوم الا بالنبوءة.
في المقالة السادسة يحدثنا عن الادوار والاكوار قبل عهد آدم وما هي مدتها ومعناها.
م ينتقل الى تعريف ادوار النطقاء آدم ونوح وابراهيم وموسى وعيسى وعحمد ودور القائم المنتظر وكيف يجب ان يظهر وسبب ظهوره وعلته ، ثم يعرف بان الدور لايتم الا باثنين صامت وناطق : ثم ينهي بالحديث عن الفترة التي تقع بين الادوار أدوار النطقاء وتعتبر هذه المقالة من اهم المقالات في الكتاب .
المقالة السابعة التي فقدت من نسخ الكتاب كافة تعتبر من ادق المواضيع في الاعتقادات الاسماعيلية وأكثرها سرية واهمها بالنسبة الى - التقية - وهي مطابقة الحروف والكلمات والآيات والسور وعللها وأسبابها ومعانيها والحكمة من وجودها وخاصة ي اوائل السور القرآنية والعلة التي وجدت من الشهادة والصلاة والحج والزكاة والمحكم والمتشابه في القرآن .
اذن ، بعد هذا العرض الموجز لما حفل به كتاب اثبات النبوءات من آراء وبيانات ونظريات ، يمكننا القول ان السجستاني توخى من وضع كتابه اثبات النبوءات" التأكيد ان النبوءة صدق وحق وانها هي الرئاسة الروحية للانسان، وانها اعلى درجات البشر وكأني به أراد ان يجعل من كتابه جسرا يعبر عنه الى هدفه الذي يقوم على اعتقاده - بالائمة - الذين هم خلفاء النطقاء بعد ذهابهم من هذا العالم وورتهم والمتسلمين مراكرهم ومراتبهم ، وهذا هو جوهر العقيدة الاسماعيلية والعود الذي يعزف عليه السجستاني انشودته والهدف الذي يرمي اليه . وهكذا ففي كتاب اثبات النبوءات كل بيان رائع عن العقائد الاسماعيلية الصحيحة في ادوارها الاولى .
وابان تأسيسها ، وهو يعتبر صورة صحيحة تمثل وجه النهضة العلمية الاسماعيلية في القرنين الثالث والرابع الهجريين التي تكلمنا عنها . وقد كان لا بد ، إزاء ما وفق اليه هولاء العلماء ، من قيام العلماء السنيين والمعتزلين والشيعيين للوقوف بوجه هذه النهضة وتجنيد القوى في سبيل ايقاف ذلك التيار الفكري الجارف والثورة العقلية الي غزت المجتمعات وأشهرهم : القزويتي المتوفى سنة 260ه والفضل بن شاذان المتوفى سنة 317ه، والكوفي المتوفى سنة 352 ه، والكليني المتوفى سنة 329 ه: وابن رزام ، والقيرواني النحوي ، والباقلاني ، وعبد القادر البغدادي ، والغزالي.
صفحه ۱۶
============================================================
ابن ابي الفضل الياني ، والاصطخري ، والبستي وغيرهم . ولكن كل ذلك لم يوقف النضة: الاسماعيلية الفكرية عن نشاطها وتبليغ رسالتها وانتشارها ، ولم تثن دعاتهم عن الانتشار بين الناس للتبشير بعقيدتهم ، ومكاسرة العلماء والفقهاء اصحاب المذاهب الاخرى : والرد على مخالفيهم وإفحامهم ؛ وقد ظهر صدى هذه الثورة العقلية في ابن سينا الاسماعيلي ، والمتنبئ القرمطي ، وأبي العلاء المعري الفاطمي ، والإمام الغزالي الذي انتهى اخيرا متأثرا بالاسماعيلية كما يظهر بكتابه " مشكات الانوار" .
والخلاصة : ا الا ا ا ات لا ات د نسخ المخطوطة : اعتمدنا نسخة - م - اصلا للتحقيق ، وهي النسخة المصورة على " الميكروفيلم" الي سمح لنا بتصويرها من مكتبته الخاصة المرحوم الذكتور حسين همداني في القاهرة سنة 1956. اما النسخة الثانية التي اشرنا اليها يحرف - س فقد عثرنا عليها في مكتبة الصديق السيد الحكيم لقمان من مدينة - كمبالا - في اوغندا - افريقيا الشرقية سنة 1956 ، وقد جاءت ، مع كل اسف ، رديثة الخط مليثة بالاغلاط.
و ما يجب ان نشير اليه ان المقالة السابعة لا وجود لها في النسختين ويظهر انها فقدت ايضا من جميع النسخ الموجودة في الهند كما اخبرنا المستشرق - و. ايفانوف والعلآمة فيضي ، وغيرهما من الباحثين . ومن الغريب ان النسخة - م - جاءت ايضا خالية من الفصلين الحادي عشر والثاني عشر من المقالة السادسة بعكس نسخة- س- وهنا لا بد من ابداء الرأي حول الموضوع وهو انه لا يستبعد ان يكون الناسخ قد اضافهما من عنده ، لان النسخ الاخرى الموجودة في الهند جاءت جميعها خالية من هذين الفصلين ، وقد اشرنا الى ذلك في مقالاتنا11 التي كتبناها عن ابي يعقوب السجستاني وفلسفته واثره.
(1) تلات دعاة اسماعلن حلة تقافة الحند الحند عند ديبر1950 المفمورون في التاريخ عجلة العرفان صيداء لينان عدد تشرين اول1959 خطوطة الرياض - مجلةآفاق - بيروت- لبنان سعدد تشرين ثاني 1959
صفحه ۱۷
============================================================
عدة والآن: ات النيوءات نعب من معينه ... والى الفلسفة الكونية الخالدة اب اثيات فالى كتابپ الريد من هذه الكتوز القمينة .
والى المز فأ ظلالها.
هارفه قامر
صفحه ۱۸
============================================================
طيةالتركيبفصارمنقيبتالمرجهربظرومرتته عرذيصوتشرابتدالمناطتباليقوفعاالنقشد التركيبمره ابتوله روره ال انتهايرة امربالابلاغ فكان ابلاغربلان القم زاصوت ونظروابتارة وبمايفة ب اسامهغيرذي صوت بللحاط بمافم التاطق على قشا لشرايع ونظ التنزيل وبماارخر القاهر سلامانه ع لدكره يرجع المحال من لاخريترالى الاوليةمرالمحالى مواستغناده ع الصوت ونقشالتركيب ولنريرلا حفاه ر ائرة مشتملعلم مايتصرفم الاموال بلاواسه تقال مرطانلادوالانتهادوفيهذه
4 اهق ه الناطقسلاماببهعلمزكرهصاع لسطربير المحد
صفحه ۱۹
============================================================
نفصالسارس فياد من اجلالتقاوت استقامت اموحا اه الجارلت المختلقرتى ل عا العان التفقر وخاصة لوا كانت العبارة مره حكير ولملوجد ماسكر الريمصاحب الفرقاعبرع امرالمبدعجرفيه أحدهما متكه ولأخ سال وهوالبوه وبيرمالمركة والكوه مرالتقاوت مجميع البهات مالليخفعا احد وجباره يكونه الامالقة هوعلةالابتاء اليرعيابما ظعرس المبلع ليكرده منه لمنيا المختلفة المتفاوتتحسبا لعباية عنها العنيء العار لالقهيامرالمبعمبحانروكاراولمعلولظهو امرالمبدع العقلالاول صورة ان مفيرالصول ييتهاو ما مرحالى بيعات المستينن مندبما يغيره واسشقام امه اصلي بالافارة والاستفارة منه المقاوةما بآصل العلي و لماامتت حدوتالعالية نقطتواحرة لامناءظهول الكمتة يكك النقطتكانه واجباان يكوده العال محخترعاله ة تلك النقطه لان المتنه الكيب لا يلاه الواجيا كلوره فلدا ظفى الحكمتية نفرالعالرم اجل كويزية طبانه مختلفت تل تل له ته
صفحه ۲۰