إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري
إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري
ناشر
دار الوطن للنشر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
محل انتشار
الرياض
ژانرها
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«وَقَوْلُهُ: مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ، شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي، وَجَزَمَ فِي الذِي يَلِيهِ بِقَوْلِهِ: مِنْ فِضَّةٍ وَفِي الذِي يَلِيهِ بِأَنَّهُ (مِنْ وَرِقٍ) وَالوَرِقُ بِفَتْحِ الوَاوِ وَكَسْرِ الرَّاء وَيَجُوزُ إِسْكَانُهَا، وَحَكَى الصَّغَانِيُّ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَكَسْرِ الرَّاءِ، وَحَكَى كَسْرَ أَوَّلِهِ مَعَ السُّكُونِ، فَتِلْكَ أَرْبَعُ لُغَاتٍ».
(راجع هامش الطبعات [الثلاث]، وراجع " لسان العرب " و" التاج ").
«وَالحَدِيثُ المَذْكُور أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا فِي " كِتَابِ الغِيبَة " وَابْنُ مَرْدَوَيْهٍ فِي " التَّفْسِيرِ "وَ(١) فِي (١) مِنْ طَرِيقِ حِبَّانَ بْنِ مُخَارِقٍ عَنْ عَائِشَةَ وَهُوَ (١)».
(١) كذا بياض بالأصل.
٤٢ - ٤٤ - (ص ٣٩١/ ٤٦٩ / ٤٨٤) - كتاب الأدب، ٤٥ - باب ما يجوز من ذكر الناس، في شرح ترجمة الباب:
• قال أبو الأشبال: في العبارة تصحيف وسقط، والعبارة الصحيحة الكاملة هكذا:
«وَالحَدِيثُ المَذْكُور أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا فِي " كِتَابِ الغِيبَة " وَابْنُ مَرْدَوَيْهٍ فِي " التَّفْسِيرِ "وَالخَرَائِطِيُّ فِي " مَسَاوِئِ الأَخْلاَقِ "، مِنْ طَرِيقِ حَسَّانَ بْنِ مُخَارِقٍ عَنْ عَائِشَةَ، وَهُوَ فِي " مُسْنَدِ أَحْمَدَ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ، وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُ الحَدِيثِ فِي أَبْوَابِ الصَّلاَةِ».
(راجع " الدر المنثور ": ٧/ ٥٧٥).
٤٥ - (ص ٣٩١/ ٤٧٠ / ٤٨٤) - كتاب الأدب، ٤٦ - باب الغيبة، في شرح ترجمة الباب: «وَقَدْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ سُلَيْمِ بْنِ جَابِرٍ (١) وَالحَدِيثُ سِيقَ لِبَيَانِ صِفَتِهَا، وَاكْتُفِيَ بِاسْمِهَا عَلَى ذِكْرِ مَحِلِّهَا».
(١) بياض بأصله.
1 / 38