إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري

Ahmad Shaghif d. 1440 AH
14

إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري

إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري

ناشر

دار الوطن للنشر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

محل انتشار

الرياض

ژانرها

بياضات الجزء الثالث: ٩ - ١٠ - (ص ٤٦٠/ ٥٧٨ / ٦٧٥) - كتاب الحج ١٣٢ - باب الخطبة أيام منى - في شرح حديث رقم ١٧٤٢ - وهو الحديث الرابع في الباب المذكور: «وَحَدِيثُ أَبِي أُمَامَةَ: " سَمِعْتُ خُطْبَةَ النَّبِيِّ ﷺ بِمِنًى يَوْمَ النَّحْرِ "، أَخْرَجَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَحَدِيثُ مَعَاذٍ: " خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَنَحْنُ بِمِنَى " أخرجه (١) وَحَدِيثُ رَافِعِ بْنِ عَمْرٍو: " رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَخْطُبُ النَّاسَ بِمِنًى حِين ارْتَفع الضُّحَى " أخرجه (٢) وَأَخْرَجَ مِنْ مُرْسَلِ مَسْرُوقٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ " خَطَبَ يَوْمَ النَّحْرِ " وَاللَّهُ أعلم». (١) بياض بالأصل. (٢) بياض بالأصل، وعبارة القسطلاني تفيد أن الذي أخرج حديث رافع بن عمرو، هو أبو داود والنسائي. • قال أبو الأشبال: في هذه العبارة تقديم وتأخير وسقط، وهذا يستدعي الإصلاح أولًا قبل ملء البياض منه، وقد أصلحتها بالتتبع على النحو التالي: «وَحَدِيثُ أَبِي أُمَامَةَ: " سَمِعْتُ خُطْبَةَ النَّبِيِّ ﷺ بِمِنًى يَوْمَ النَّحْرِ "، أَخْرَجَهُ (١) وَحَدِيثُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعَاذٍ: " خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَنَحْنُ بِمِنَى " أَخْرَجَهُ (٢) وَحَدِيثُ رَافِعِ بْنِ عَمْرٍو: " رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَخْطُبُ النَّاسَ بِمِنًى حِينَ ارْتَفَعَ الضُّحَى " أَخْرَجَهُ (٣) وَأَخْرَجَ (٤) مِنْ مُرْسَلِ مَسْرُوقٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ " خَطَبَ يَوْمَ النَّحْرِ " وَاللَّهُ أَعْلَمُ».

1 / 15