اصطناع المعروف
اصطناع المعروف
پژوهشگر
محمد خير رمضان يوسف
ناشر
دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢هـ - ٢٠٠٢م
٧١ - حَدَّثَنَا عبد الله أَخْبَرَنِي .. . الْقُرَشِيُّ .. . جَعْفَرٍ .. . بْنِ .. . أَصْلَحَ .. . قال جعفر .. . .
٧٢ - حدثنا عبد الله حَدَّثَنِي سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْخٌ عَنْ مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَ الْحُطَيْئَةُ وَكَعْبٌ عنْد عُمَرَ فَأَنْشَدَ الْحُطَيْئَةُ مَنْ يَفْعَلِ الْخَيْرَ لَا يُعْدَمْ جَوَازِيَهُ ... لَا يَذْهَبُ الْعُرْفُ بَيْنَ اللَّهِ وَالنَّاسِ فَقَالَ كَعْبٌ هِيَ وَاللَّهِ فِي التَّوْرَاةِ لَا يَذْهَبُ الْعُرْفُ بين الله وبين خلقه.
٧٣ - حَدَّثَنَا عبد الله قال حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عن .. . وَلَقَدْ ضَرَبْنَا فِي الْبِلَادِ فَلَمْ نجد ... أحد سِوَاكَ إِلَى الْمَكَارِمِ يُنْسَبُ فَاصْبِرْ لِعَادَتِكَ الَّتِي عَوَّدْتَنَا ... أَوْ لَا فَأَرْشِدْنَا إِلَى مَنْ نَذْهَبُ
٧٤ - حَدَّثَنَا عبد الله حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ .. .. .. . .. .. . كَرِيمٌ إِذَا مَا جِئْتَ لِلْعُرْفِ طَالِبًا ... حَبَاكَ بِمَا تَحْوِيهِ مِنْهُ أَنَامِلُهْ وَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِي كَفِّهِ غَيْرُ نَفْسِهِ ... [لَجَادَ بِهَا فَلْيَتَّقِ اللَّهَ سَائِلُهْ ⦗٦٤⦘ هُوَ الْبَحْرُ مِنْ أَيِّ النَّوَاحِي أَتَيْتَهُ ... فَلُجَّتُهُ الْمَعْرُوفُ وَالْجُودُ ساحله]
٧٢ - حدثنا عبد الله حَدَّثَنِي سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْخٌ عَنْ مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَ الْحُطَيْئَةُ وَكَعْبٌ عنْد عُمَرَ فَأَنْشَدَ الْحُطَيْئَةُ مَنْ يَفْعَلِ الْخَيْرَ لَا يُعْدَمْ جَوَازِيَهُ ... لَا يَذْهَبُ الْعُرْفُ بَيْنَ اللَّهِ وَالنَّاسِ فَقَالَ كَعْبٌ هِيَ وَاللَّهِ فِي التَّوْرَاةِ لَا يَذْهَبُ الْعُرْفُ بين الله وبين خلقه.
٧٣ - حَدَّثَنَا عبد الله قال حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عن .. . وَلَقَدْ ضَرَبْنَا فِي الْبِلَادِ فَلَمْ نجد ... أحد سِوَاكَ إِلَى الْمَكَارِمِ يُنْسَبُ فَاصْبِرْ لِعَادَتِكَ الَّتِي عَوَّدْتَنَا ... أَوْ لَا فَأَرْشِدْنَا إِلَى مَنْ نَذْهَبُ
٧٤ - حَدَّثَنَا عبد الله حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ .. .. .. . .. .. . كَرِيمٌ إِذَا مَا جِئْتَ لِلْعُرْفِ طَالِبًا ... حَبَاكَ بِمَا تَحْوِيهِ مِنْهُ أَنَامِلُهْ وَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِي كَفِّهِ غَيْرُ نَفْسِهِ ... [لَجَادَ بِهَا فَلْيَتَّقِ اللَّهَ سَائِلُهْ ⦗٦٤⦘ هُوَ الْبَحْرُ مِنْ أَيِّ النَّوَاحِي أَتَيْتَهُ ... فَلُجَّتُهُ الْمَعْرُوفُ وَالْجُودُ ساحله]
1 / 63