============================================================
فجميع الجياء والآخربينر يا ذجة يمكن بها أن تحرك البرنج فسطح دائرة الارتفاع الذى هو الير الأعظم لح له ..».
فيما لا يردلعنه ، وأما البرنج فلايقصرع خمسة أزرع وسعته عذراع يجتمع فيه ه يت عطاد ى سن البصر ويقوى بظله وظلمته ويزارفذلك بالتسويي جوفهميلخله ، فمتى كا ربلعمى.
77- الصفحة الكسوفية ، قدعمل بمحاحين بن الآدمى ، وقر كملها ابن محمدالحاسب، يعرف بصالشو الشمس گاهنا سنراا3اهش -ص 19».
منصويا على آن لايرة الضديمواديولى نفسا جت يصل اقول البرنجع إياسم المحلال ر بالحركة الأخري ق احاط البرضج مع و الأرض بزاوية تساوى زاوية ارتفاع الصلا 21 - صفيحه الشرانى ، هوصنيحة لعرفة سمت قبلة الآفاتى يتها ا و وذلل مصلهربع وائرة مقسؤ بتسعيربيضا ل العم وحتى يرور علاي موازاة البرنج.
بذهناه الوقاد مولانا العظم العلامة ذوالعنون ، وحيد الدهرو واذا نصئح العلالا وصغناش نظرالنا ظراليه مرطرفه الأسفل ال مايسامتاهم السماء.
معلم العصر، جامع العلو اايند لم يخففيه الصلول اليمكر الرآية ، واذا أرركر منه نفرانعقد برؤيتهم احكالملشو هم العقلية والنقلية،1)1.
ر وأما قرناه فانصماا يضامرالادلة عليه، والخط الواصل بن مركيزى النيرين تمد ~~اأستاذالختص177) بين القرنين فيكون انتصاب الصلال بقدراضطجاع ذلل الخطواستلقاء 1ه اا بالصيئة وساتر اا لينسس تر ت العلو الرياضية العالية تيرالته بوافية للماد وكأنما سنحها تحريف وسقط فتدتر 1 العظيى : الجاج بيما- صفيحة الطاس ، وتدذكرت هز الصفيحة فى مجموقة رفيع الصنعة
الميرزه ابوالحسنن لرك اسي ت ه قه ركرن المطبوعتوف هنركماتقرم الكلا) ل يميم يياثان فيصاغيرة . وقال فيناده نة تصمك ابنالملا ابيالحسرالطبانى، الشجير، ف الاله بل سليز ن ايايدرها اليحيدسرانيتا صتنعة للاس العا بعا السبة للآعنه لبتة السبن بالاة ضقه اشين حخيقركعبتا ماهذا لفظه :(طهنرية*ال اياد رهذآ الصوة تصويرها.
ناب «صفيحه طاس حيق خقنا] كازان له لهاي شب حعدم 9ا - ومن الآلات الرصية آلة لرؤية الصلالي . فكرها ليعلامةالبيرك في الفصلالثاني من البابت الرابچ عش من المقالة الثامنة مي القانيمتي توان كرودچند گذ شتباند، لثوج 2) ى ر ل السعورى فسمت الصلال وقربا ونصب البرنج عليه ، وبتينكيفية صنعصا، فقال: ارت بروكولبين، نوس الفرقدى و جدى منحتلن شتت. مايره يجيابر «وعلهذا البرنح الزى ينصيلج مو دلعحرلتا احرهما عل نفسه حتى يدير البرغج (87) منختخخ
صفحه ۴۵