============================================================
وثلاثين وتسعمائة، رتبصاعلى قدمة وإحديى وخمسين باباء أولها: ا7ة ع)» - السدس الفخرى ، سم بالسرس لأنحا بحسبالرجات سديرا7رة الحد قله الذى خلق السماوات والارض (ل اي ي الغفيا للسلطان بايزيخان نصفالنهارهاى ستون ررجة.، وقداخترعهاببوممودحامرين خضرير يذ منهاف سع عثرآدر ينة) الر (الى الىيى وهيانتاو الخجندى فيأيام فخرالرولت، وكانقطرهاثانون ذراعا، يعلمها وأشرفصا وأنتيجاره وكرقيها أن الزرقالة أقلىالالا1 مؤونة يكنه بيا عرض البلر والبيل الكلي.
قريس س اخنرى أشتلها واختا واسعلها ااا قات 0، لمستصر متفتع اضل ن لج العرج وقد ذكرالرصدى الكئراتحين النيرازى الجونفورتم ف ف بلا دالججم».
ق الجام لبها رخان ارر الخي} 3-ا اسر تم قال : « س بين كيفية صنعهاجث ساةزولة ااا االالا الالا ن ما قال: «عما ششم ررصنعت الشكار پسعازل اا الار لا 9 ل غعاو ال لاحدن ~~سرسنخرى: واينالت ~~علس رخزالد الحقرا اروان باى رصدعفخ احير كا سم رلهه اعجلح احمل يابعي 8) بهنه التصويف القار هوصير الست الفري نقول مي لجام اليهار خ، عنذ (قاليا (و لذلل قدذكرها نظام الدين النيسابورى فى شرحه على الفصل الجادئت الحوله من المقالة الأولى من المجسطى فى بيان مقرار الييل الكلى ييث قال :« * ثمرصر بجيذلك ابومحمو الخجنرى في ايام فخزالرولة بآلة لم يستعملحاأحد إى .. د.منهس د همدم همهسه مهه محيهسده مهحده ماهقه هابع بانه مهسسست ان هذا الغاية سماها السدسالفخرى لأنصاسس دائرةنصف النهار، قطرها الشكاززى وهو على اربعة عشربابا* ثمانون ذراعاا . والغرق بين هذه الآلة وبن غيرها من الآلات أن اصحاب الارصاد قرادركوابها البيل ررحباودقائق فقط، وهذ الشيخ قداررك ررجاو رقائق و ثوانى حتيأرك بصاثانيةواحدة فحو ليلالاعظم كرلب ياسه دلذلك ذكر السرس الفخرى الفاضل البرجنديى فى شرحه على اول الباب الرابح بية اسهم * نهت ليل تي ساه شل ا سب سلر س « البيل الكل الموود بالأصاد القريمة والحريثة ليث ئا واحراء بل كان ما وحبره القرهاء آلش مماوجده اليحدثون.00،، فقال البرجن ركافى الشرح: 2 سد هقته روى زكانه اناى مانشه ز فان البحققين منصم -اى من أهل الرصى وجروه ثلاثة وعشريخنها سن سى وكس، لكن وجد بطليمو وابنس وغيرهما مرل لقدماء ذلك الكس إحكى (82) (83) نشف
صفحه ۴۳