============================================================

أيضا سلسة الدوران في ذلك المسمارلنعرف بعاقد روالبعد بين العلامتيرتجند المكنى بأب لحن : «وله م (لكتكنا العمل نذارلشبتين*.

مفارقة ذات شظيتى الارتفاع للمنتصية ؛ فإذا وانى القمرائرة نضفا لنصا أدرناذات والصواب أن نأقى بما في الجطى من حرير المحقق نصيرالدين الطو فى صنعة ذات شظيتي الارتفاع إلى أن نرى تمام الجر) من ثقبتصا، وحركنا الثالثة إلى أن تمآه 1 - بسا الشجيتين ومايستقادمنها وهومايلى: «كين تأي الفص الثانى عشرم المقالة الخامسة - فى علا آلة لرصاخلا رالمنظر، و عند موضع العلامة ، ثمجعلنا على موضع المماسة من الثالثة علامة فيكون ما بين العلامتين من الثالثة وترالتمام ارتفاع القمرأعنى بحد عنسم إيلر أسن حيبله هىذات الشعبتين : عملنا مسطرتين متوازيتى السطوج فوغاية الاستواء لاينقص الرؤية، وغزاقرة بتطبيقه عالخظ المقسوا مبن للمسطرة المنتصبة ثم قوسناه طلكل احره هان اعلة أنع ليتقيأقبته المغار الجرزاء وجعلن لصما فيجرول الأوتارليحصل لنا تمأ الارتفاع المرثى.00».

مختاصالح كيلا تلتويان ليطولهاء ثمرسمنا فى وسط سطحيهماخطت پستقيمين ركبنا علطرن إحد يصا شظيتين متساويتين ومتوار پتين فيرهما نقبتان اقول : قال ميى الدين يحيى لا آلاع يراخلابرسطصاء وجعلنا الة تلمالمسصرمنها أضيق. والقى تلى البغري الاندلسى فى الفصل 14 القرأوسع بحيث يرن تمام الجرمنهما : ثم تقبينا طرفى اليسطرتين فيجهت أقسح نر التاسح من لمقالة الخامسة من تحريي ينة الثقبتين وركبناها كالفرجار بيخور يمزمركزه بالخيلين، وفصلناه الخين « خلاصة الجسطى، بعرتقريرصنعة زارالشجتين الثز مقرارين متساويين يمكرنأن يقع علالمسطرتين يتحد مبد أهما عندمكز رتصا :«وهنأ صودتهاء ويقال لهاذات الشبتين.-» وهنه صويه الحورة و نجعل لنما يتصما علامتين، وقسينا خطالتي ليست عليها ب ذتلاك النسخة العتيقزالت فيمكتبتنا كما عرفناها آنفا.

شمظيتا لارتفاع بستين جرعا و بأجزائصاما أمكن ، وركزناهذ المسبطرأ فى قاعية فى سطح نصف النصا بجيث تذتصب عمراقا ئما عل طحالا فق باستواء، * «-ذات المثلث ، ولى ن الآلات الرصية التى عمل * القرماء .

ويلون بنئ التركيب محاذباله اليأس، وپد ر فات شظيتى الارتفام فى اليخورمبيا يلاك انتعد تقر ين السنتصبه ميفيرك تجراع بيلج وارة نسيهلانها رغا ى 12-ذات المسطرتين ، وهى من الآلات الرصرية القديمة ، 1 ضطراب النواء؛ وكينا وطفىالمنتصبة منخجلفصا أيضا شظيتيتساويتين كانوا يعمن بصافى عصد بطليموس ومن قبله ؛ وهى آلة مركبة من له لستيهد لقه سلحه لتلهابتعله الال اليخقلة العليا الشل مسطرتين كل واحدة منهما عمور على الأخرى، كان الملاجونو اين يستفادون منصا فى أسفارهم الحرة لأن ارتفاع الشمينا يعلم بعا 0 امتحارقيابها علسطح الأفق هما ( قلا اسن فياليلتهة الاس اد بين اله نه عشيك ه كا عل سلح الحا، ويقال اصابالغرشسية راديومترع .4 5ال ، او آربالت عذلحاطتهابنزاية اثاة لوكبناها ما لسنتسبة بسيار قيق بيربطرفالنط غ/834 أى ميزان الشعاع.

المقسوا عذالقاعدة أمنىهوضح العلء، ونأخذطرفيصا تجميت تكوت هذ الثالثة 9 - ذات الحرفة السيارة ، وقرشحرها مؤيد لرير العضى كمافه كاهنارصن12 -سن (13).

2 - فيكون طولها بقيجد بمؤر عرطوليها كما هوظاهر. 2 - اى طرفى الثالثة.

(77) صضتتخ.

صفحه ۴۰