============================================================
قال : لم (03) خاف وهو معنا(24) في (42) حال التمكين؟ قلت () : لقوله
(37 إن معي ربي سيهدين (57).
قال : لم أخرج يده من جيبه بيضاء من غير سوء(58)؟ قلت : تنبيه (97) ن للانسان أنه عند خروجه من غييه من العلل بريء.
قال : فلم قال سنعيدها سيرتها الأولى (59)؟ قلت(97): بشرى لوسى يمقام الفنا وتصحيح اللقا.
قال : فلم ألقى الألواح(60)؟ قلت : إذا قتح الباب ما يصنع بالمفتاح .
قال : قلم(7) كانت البقرة جبروتية (11)؟ قلت : لأنها سرحت في 100 مروج الحضرة البرزخية: قال : وهل الشرف إلا في الملكوت الأعلى؟ قلت : جمع الطرفين في حق الانسان أشد وأعلى (1(12).
قال : قلم حبي الميث (12) ببعضها (12)؟ قلت : إشارة إلى (100) شطر الجنة من جهة عرضها.
قال: فلم كانت الحياة بالضرب؟ قلت : حجاب على القلب، عن معاينة القرب: (57) اشارة الى قوله تعالى : ({ قال [موسي] كلا إن ميي زئي سيقدين [ الشعراء /62] . (58) نجد أصل السؤال في قوله تعالى : وادجل يتك في جيك تحرج بيضاة من غير سوه * [ النمل (12) 1 ( وتزع يده فإذا هي بيضياء التاظرين (الشعراء 33 : الأعراف /108) . (39) تجد أصل السؤال في قوله تعالى : ({ قال خحذها ولا تخ سنييدها سيرتها الأولى} [طه /21].
(60) نجد اصل السؤال في قوله تعالى : ( وألقى [ موسى ] الالواح وأخذ براس اجيه تجده إليه } ( الأعراف /150] . (61) هي البقرة المشار اليها في قوله تعالى : وإذ قال مومتى لقويه إن الله يأمركم ان تدبحوا بقرة ) [ البقرة /67] . (67) نحد أصل السؤال في قوله تعالى : فقلنا اضربوه (اي القتيل) ببعضها [ بيعض البقرة] كذلك نحى الله الموت} (البقرة /73] 19
صفحه ۱۹۷