159

============================================================

1-ا0411.

متاجاه ادن بسلد لله الرخمزالرحيه قال الشالك : .5111311 لما أذن لي (147) أن آذن (234) على سوا(148)، وألا اقسف في موقف 904 السوى ، وألا أتعدى في الخطاب حضرة الكرسي، فإنه مقو التبليغ العلي، والميراث النبوي ، بررث لكم (149) ثخبرأ ، وناهيا وآمرا، فاياكم أن تظنوا اتصالي بحضرة ه أوحى" ، اتصال إنية ( إن هرا59 إلا وحي يوحى }(150) ، وبرهاني على ذلك(151) ، تغريفي لكم (24) فيسما تقدم حتى الآن أني سالك ، وأني ما قبلت بنه (152) تبليغ القشط ، إلا على الشرط المتقدم والربط ، فلا تنسبوني إلى الإتحاد (257) الفرد(152) ، فإنه السيد وأنا العبد، وإنسما هي رموز وأسرار ، لا تلحقها (228) الخواطر والأفكار؛ إن هي إلا مواهب من الجبار(220)، جلت أن تنال إلا ذؤقا ، ولا تصل إلا لمن هام فيها (2) مثلي (26) 131 عشقا وشوقا(171) (147) اذن لي : اي أون الحق الاعتقادي " للسالك. (148) على سوا : أي على غيري . (149) لكم : اي لعالم الخلق. (150) سورة النجم ، آية4 . (151) على ذلك : أي على ان الاتصال بحضرة أوحى ليس اتصال أنية وح. (156) منه : أي من الحق الاعتقادي" . (103) أي لا تتسبوا إلي القول بالاتحاد بين الانسان وريه 19

صفحه ۱۵۹