بهذا، ومن هنا، نصعد السلم، ونتعلم خطوة خطوة أن نصعد، إلى أن نبلغ الدرجة التي ينقلب
دعونا من الحديث عن الجبهة والحوار الناصري الإسلامي، وأخبار الشيخ صلاح أبو إسماعيل مع
دعونا من هذا كله.
ولنبدأ بهذا الجهد الصغير الذي نقدر عليه تماما، أن نسرع إذا مشينا، أن نسرع إذا عملنا،
لماذا لم يفعلوا هذا؟
بعض الناس فهم خطأ أن الكتاب وهم يكتبون عن مؤتمر القمة الإسلامي، ويحللون ويرجون
نعم، لقد التقى الرؤساء والملوك وتزاوروا، وألقوا خطبهم الحافلة بالأماني الطيبة
ثم انقسم المؤتمر كالعادة إلى لجان، ودارت الحوارات والاجتهادات، تحت المعانقات
ومن كان يتوقع أكثر من هذا لا بد أنه كان يعيش حالة أحلام يقظة وحالة جري وراء
ولكن هناك بالتأكيد أشياء إيجابية وقعت وحدثت، وهناك بالفعل تغيرات جرت، فأن يمضي الملوك
صفحه نامشخص