245

============================================================

الجزء الرابع 209

5194-6 5- و1 ربنا أنزل علينا مائدة من السماءتكون لنا عيدا لاولنا، " ، وقد ذكرنا ذلك مشروحاا -5 و -و4 وهو يدل على ما قلنا.

3 والشاهد على أن السادس ظهر بشريعة الثالث، قول الله، عزوجل: "وجاهدوا فیالله 3

هدو 39 ه01س حق جهاده هو آجتباكم وما جعل عليكم فی آلدين من حرج ملة آبيكم إبراهيم هو ستماكم

هو

1 15893 المسلمين من قبل وفى هذا، "، وهو قوله، تبارك وتعالى: "... فاتبعواملة إبراهيم حنيفا س 2 و ،و ههر 193 و ماكانمن آلمشركين.". وقوله: " إن إبراهيم كان آمة قانتا لله حنيفا ولم يكمن المشركين."، 6.

630 5424 إلى قوله : "ثم أوحينا إليك أن آتبع ملة إبراهيم حنيفا وماكان من آلمشركين. "، قالوا 6 هو63-1610 في تفسير قوله، حنيفا، أىمسلما. والحنيفيةالإسلام. ألا تراه، كيف أمره، أن يحتذى 2204 اف - 261 حذوه ، احيث قال : "... أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وماكان من المشر كين . "، وقال، 9

ه س22 402 ع زوجل: "ومن أحسن قولا ممن أسلم وجهه لله وهومحسن وآتبع ملة إبراهيم حنيفا، "، وقال: س1-24 213 إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي، *، فذكر، عزوجل، أن هذه آلملة، 142545 ه لنا عيدا لاولنا وءاخرنا وعاية منكث وارزقنا وانت خيرالرازقين . در دونسخه الف ، ب : لاولنا، نیامدهاست .

3 - الف : بشريعة التالث . ب ، ج : شريعة الثالث .

22 (سورة الحج) . وجاهدوا فى الله حق جهاده هواجتباكم وما جعل عليكم فى الدين من حرج 3 آيه ملة ابيكم ابراهيم هوسماكم المسلمين من قبل وفیهذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فاقيموا الصلوة وءاتوا الزكوة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير .

5 - الف ، ب : تعالى . ج : تبارك وتعالى.

اان) . قل صدق الله فاتبعوا ملة ابراهيم حنيفا وماكان من المشركين.

ه لي -، سوره 16 (سورة النحل) . إن ابراهيم كان امة قانتا لله حنيفا ولم يكث من لق المشركين . شاكرا لانعمه اجتباه وهداه الى صراط مستقيم . وءاتيناه فی الدنيا حسنة وانه فی الآخرة لمن الصالحين.

م او حينا اليكث ان اتبع ملة ابراهيم حنيفا وماكان من المشركين .

9،8- الف : ان يحتذی حذوه . ب : ان يحتذی حذوة . ج : ای بحتذی حذوة .

10- ايه125 ، سوره4 (سوره النساء) . ومن احسن دينا ممن اسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة ابراهيم حنيفا واتتخذ الله ابراهيم خليلا . در هرسه نسخه بجای دينا ، قولا ، آمدهاست .

صفحه ۲۵۷