143

============================================================

كتاب الاصلاح 104 445 ه

1وه3و "... والله أعلم بماوضعت، ". أى أن المتم، كان أعرف به وبمقداره.

... وليس الذكر كالأنثى، " . أئ ، ليس يصلح لحد الذكور ، من اللواحق، ه 3 من هوفی حد آلإناث منهم.

--155- 1 ... وإنى سميتها مريم، ". أى، أجريتها على حد آلميم ، وهو آلمتم، وجعلت لها، منه : نصيبا.

-2 ه1- ... وإنى آعيذها بك وذريتها من آلشيطان آلرجيم." . أى ، فوض أمره إليه، و ر

ليتولى له، من القسمة، ما يكون به قوامه، وقوام أهل دغوته، ويحترزوا به، ويستغنوا عن سهس الضد المتغلب.

وس "... كلما دخل عليها زكريا المحراب، "، أى، كلما أطلع عليه بخياله فی حده.

-25 ... وجد عندها رزقا، "، قالوا فی آلتفسير، وجد عندها، فاكهة طرية ، من فواكه الصيف ، فی الشتاء. أي، وجد عند بيان]ظاهر المتم، فائدة مستحدثة.

5- و2124

ومو "... قال يامريم أنى لك هذا قالت هو من عندالله، ". أي، عرفه، أن ذلك، يطرقه الف-123 بخيال المتم، القائم مقام الله.

فصل -5325 15 "هنالك دعازكريا ربه قال رب هب لى من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء. ".

ائقن بتمام أمره، فسأل أن يقاممقامه، من هو من أهلدعوته. ذلكقوله: "... إنى وهن 2 - الف ، ب : لحد الذكور من اللواحق . ج : احدا لذكره ومن اللواحق .

4 - الف ، ج : اجريتها . ب : اجرتها .

4- الف : الميم . ب ، ج : المتم .

7- در هرسه نسخه ، له فوامه ، امدهاست .

9 - آيه37 ، سورۀ سوم (سورة آل عمران) . فتقبلها ربتها بقبول حسن وانبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لكث هذا قالت هو من عند الله ان الله يرزق 11- الف ، ب : عندهبيان . ج : عندبيان .

من يشاء بغير حساب.

12- الف ، ب : يطرقه . ج : يطوقه.14 - در نسخه ب : قيل از ، هنا لكن ، فصل ، تيامدهاست.

15- آيه 38، سوره سوم (سورة آل عمران) .

15 - حاشيه نسخه الف : قصة زكريا. جه

صفحه ۱۵۲