============================================================
الجزء الثانى 67
52،2، 4 وه--4-م ه هسوو
لانه، إذالم يكنعملوآستفادة ورسومظاهرة، فلاتاويل،ولاباطن،ولادغوةحقيقية.
2 لأن الدعوة، تقام على الشريعة، والتأويل، يقتضى التنزيل، وآلباطن ، يقتضى الظاهر، .4
5312و .9 5394- ه و المعنى، يقتضى آلمثل . فإذا لم يكن ظاهر، فلا باطن ، وإذا لم يكن تنزيل، فلا تأويل،
925252121 إذا لم تكن شريعة، فلادعوة ، وإذا لم يكن تنزيل، فلاتأويل ولاظاهرولاباطن ولاشريعة.
ل." فالخلق مهمل،والناس جهال. الأن العلم، مع العمل، وهو، أصل الحكمة عند الحكماء، -29 مر و41،5 9ووه - س4
كما قالوا : ألحكمة، هي، عمل مع العلم.
هم1 سا وه هو او سا ومحال جدا ، أن يقال : " إن أهل ذلك الدور، هكذا كان سبيلهم م.". بل نقول ، إن
2-154 أول آلنطقاء، استوجب آسم آلناطقية ، لتاليفه آلشريعة . ولولا ذلك ، لما عد من آلنطقاء الستة، ولا استوجب إقامة أساس ، يدعو إلى توحيد البارى، جل وتعالى. وإذا لم تكن له 9 4
و و شريعة، فإذا ، لارسم يقوم به الأتماء، بعده ، فى دوره . فيقيمون لواحق، على رسم سائر دو 1م النطقاء . وهذا ، اعتقاذسقم غلط.
و ولايجوز أن يقال : "إنه، لم يكن فی ذلك الدور ، تنزيل ولا شريعة.". لأن الأمر 12 ه4- و52- ه *52 ه النهى ، أيضا ، يكون بوخى. من الله.
ه.54 من الله. عزوجل. والوحى، من الله. عزوجل. هو تنزيل.
ه 14_ الفب : بل استعباد . ب: ج : بلا استعباد.
1- الف : ب : لانه . ج: ولانه.1- در هر سه نسخه نجای ، واستفادة ، واستعباد . آمدهاست .
الف ، ب : فلا تاويل ولاباطن ولادعوة حقيقية لان الدعوة نقام على الشريعة والتاويل يقتضى التبزيل .
9 ج : فلا تاويل ينتضى التنزيل .
ب : فلاتاويل ولاضاهرولاباضن.
- الف : ولاتاويلولاضاهرولاظاهرولاباطن . ب : ولاتاويل ولاظاهرولاباطن. ج: -4 -9 در هرسه نسخه . الحكمة هو. أمدهاست.
ظاهرا جمله . ان اهل ذلكن الدور هكذا كان سبيلهم ، مختصر قول صاحب محصون است.
7 - در الفوب . قبل از . بل نقول . فصل . آمدهاست .
2 الف : ب : هكذا . ج: هكذی.
الف : يدعوا . ب.ج: يدعو.
8- الف . ب: لتاليف . لتليفه.
9- الف . ب: واذا . ج: اذا 9- الف : الله . ب: ج. البارى.
12 - ظاهرا جمله . انه لم يكن فى ذلكث الدور تنزيل، ولاشريعة، اختصارى از قول صاحب محصولاست .
13 - الف . ب : يكون بوحى من الله عزوجل والوحى من الله عزوجل . ج : يكون بوحى من الله عزوج .
صفحه ۱۱۵