اشاره به سیره پیامبر و تاریخ و خلفای پس از او
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پژوهشگر
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
ناشر
دار القلم - دمشق
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
محل انتشار
الدار الشامية - بيروت
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
اشاره به سیره پیامبر و تاریخ و خلفای پس از او
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پژوهشگر
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
ناشر
دار القلم - دمشق
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
محل انتشار
الدار الشامية - بيروت
ژانرها
(١) طبقات ابن سعد ١/ ٢٣٨، وفيه: أن هذه المؤاخاة كانت قبل بدر. وتمام الآية:. . . بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [الأنفال:٧٥]. والمؤاخاة مذكورة في الصحيح، وقد عنون لها البخاري بهذا الاسم في أكثر من موضع. وانظر أسماء المتآخين في السيرة ١/ ٥٠٤ - ٥٠٧، ودرر ابن عبد البر ٨٨ - ٩٢. ورتبهم ابن الجوزي في المنتظم ٣/ ٧١ - ٧٦ على حروف المعجم. (٢) قال السهيلي في الروض ٢/ ٢٩١ - ٢٩٢: يهود: اسم علم كثمود، يقال: إنهم نسبوا إلى يهوذ بن يعقوب، ثم عربت الذال دالا، فإذا قلت: اليهود-بالألف واللام-احتمل وجهين: النسب، والدين الذي هو اليهودية. . وفي القرآن لفظ ثالث، لا يتصور فيه إلا معنى واحد، وهو الدين دون النسب، وهو قوله -سبحانه-: وَقالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصارى بحذف الياء، ولم يقل: كونوا يهود، لأنه أراد التهوّد، وهو التدين بدينهم. . . (٣) هذا لفظ السيرة ١/ ٥٠١، وانظر نص الكتاب كاملا فيها. ونسبه محمد حميد الله في الوثائق السياسية ٥٧ - ٦٢ أيضا إلى ابن زنجويه عن الزهري. وأشار إليه الواقدي في المغازي ١/ ١٧٦، والبلاذري في أنساب الأشراف ١/ ٢٨٦.
1 / 178