اشاره به سیره پیامبر و تاریخ و خلفای پس از او
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پژوهشگر
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
ناشر
دار القلم - دمشق
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
محل انتشار
الدار الشامية - بيروت
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
اشاره به سیره پیامبر و تاریخ و خلفای پس از او
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پژوهشگر
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
ناشر
دار القلم - دمشق
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
محل انتشار
الدار الشامية - بيروت
ژانرها
(١) وتمامها:. . . بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:٣٩]. وكونها أول آية نزلت في الإذن بالقتال أخرجه الإمام أحمد ١/ ٢١٦، وصحح إسناده أحمد شاكر (١٨٦٥)، والترمذي في التفسير، باب ومن سورة الحج (٣١٧٠) وحسنه، والنسائي في الجهاد في مستهله ٦/ ٢، وفي تفسيره (٣٦٥). (٢) وتمامها:. . . وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:١١١]. وذكر ابن كثير في تفسيرها أن عبد الله بن رواحة ﵁ قال لرسول الله ﷺ-يعني ليلة العقبة-: اشترط لربك ولنفسك ما شئت. فقال: «أشترط لربي أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا، وأشترط لنفسي أن تمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم وأموالكم». قالوا: فما لنا إذا فعلنا ذلك؟ قال: «الجنة». قالوا: ربح البيع، لا نقيل ولا نستقيل. فنزلت: إِنَّ اللهَ اِشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ الآية. قلت: أخرجه ابن جرير عن محمد بن كعب القرظي وغيره، (التفسير ٧/ ٣٥ - ٣٦). (٣) في (١): مذمّم. وهو لفظ السيرة ١/ ٤٤٧ وما أثبته من (٢) و(٣) والمطبوع، وهو لفظ ابن سعد ١/ ٢٢٣ الذي غالبا ما يبدأ المصنف به. (٤) السيرة ١/ ٤٤٧، وانظر الطبقات ١/ ٢٢٣. والجباجب-وفي الطبقات: الأخاشب-ضبطها في النهاية كالأولى، وشرحها ابن إسحاق بمعنى المنازل. وقال ابن الأثير: أسماء منازل بمنى، سمّيت به =
1 / 149