============================================================
م فلما قراها فال للحول ولد قوة الا بالله وأجتهد ان يعرف كاتبها فلم يقدر ولما أعتل علة الوفاة آخر السنة المن كورة وكب العزيز عليه السلام اليبه عائد فقال له وددت لو أنسك تبتاع(1) ابتاعك بملكي او تفدي فافديك بولدي فهل من حاجغ نوصي بها با بعقوب فبكي وقبل بده وقال اما فيها بخسني (2) فانت أرى لحقي (3) من أن استرعيك اياه واران على من أخلفه من ان اوصيك لكنني (16) انصح لك فبيما يتعلق بدولتك سالمر الروم ما سالموك واقنع من أحدانية بالدعوة(5) والسكة ولا نبق على مفرج بن دخفل(7) متى أعترضت (7) لك فيه فرصة ومات فامر العزيز علسيه السلام بان يلفن في داره() في قبت كان بناها وصلى عليه ولمحده بيده في قبره وانصرف حزينا لفقده وامران تغلق الدواوبن ايامكا بعده وكان في افطاعه من العزبز بالنه عليه السلام ما الف دينار ووجل له من العبيد المماليك اربعة آلاف غلام والطائفة المنعونة الى اللن بالوزيرية منسوبته اليه ووجد له جولكر باربعماعة الف دبنار (ب5) وبزمن كل صنف بخمسماتة الف دبنار وكان عليه للنجار ستته عشر ألف دبنار فقضاا العزيز عليه السلكم عنه من بيت المال وفدفت على فبره(9) بربن الفاسع(10) كان من كبراء الدولة وأمائل اعل لمحضرة ومن وصل من المغرب مع الإمام المعز لدين النه عليه السلام . ولما سار الامام العزيز بالته صلى الله عليه الى الشام كان خليفته على مصر وكانت الكتب الي ترد وتقرا على المنابر باسمه ولمر يكن له لقب وجعل على لمخراج أحد اربعة و ولمحسن بن ابيل (11) الله وعبل ألله بن خلف المرصدي وعلي بن عمر العدأس ولما اعتقل الوزير ابو الفرج ر (1) في وقيات الاعبان ج2 ص 1662 وابن الدنير ج9 (8) في وفيات الاعيان ج2 ص 263 في داره وهي ص 37 تياع المعروفتة بدار الوزارة بالفاهرة داخل باب النصر (9) في طبفات الاطبساءج1 ص 247 وفي حسن (2) في وفيات اللاعبان ج3 ص 667 فيبما مضى (3) في وفيات اللحبيان ج2 ص 462 سحقي الاضرة ج2 ص 129 آنه ببعفوب بن يوسف بين كلس (4) في وفيات اللعيان ج ص 1667 ولكني (10) في كستاب انعاظ لملحنفاء باخبار لخلفاء للمفريزي (5) في القصل الدوعة طبع لابيبسك ص 100 : (9) في وفيات الاعبان ج2 ص 1662 بن دغسفل بن أن المعركان ولا5 الشرطة العليا في شعبان سنة 476 ه د8ه م خراح (7) في وفيات الاعبان ج 3 ص 662 ان عرضمت (11) في الأصل تئيد
صفحه ۴۲