============================================================
امهم الوزير الاجل الاوحد المكبن سيد الوزرأء تاج الاصفيا فأضي القضاة وداي الدعاة (1) علم المجد خالصة امير المومنبن اابو مجد لمحسن ابن علي بن عبد الركن اليازوري كان ابوه من اعل بازور فرية من قل الرملة (2) وكان من ذوي اليسار فانتقل الى الرملة وشهل فيها وولي ولده نا الكمبها بعد وفاة اخيه فانه كان يتولى ذلك وتعلق بخدمة السيدة واللف إمام المستنصر بالله فلما صرف وصل ألى الباب فكان بوأصل السوال في العود الى وطنه وخدمته فسى لة (3) الأستاذ حدة ألدولة رفق (16) في خدمتها بياب الربج بعد فستل أبي سعل(5) التستري البهودي الذي كان بخدمها فخلع عليه لذلك وتولاه وكره الوزيرابو البركات تعلفه خلمة السيلة فلبر في نقله (ب 116) ألى لملخدمة في القضاء عوضحا من أبن النعمان وطمع في استخدأم ولل بباب الربج عوضحا منه فحصلت لقدمتان (0) له ولهر بتم للوزيرما أرأده وكان(7) ولدا اليازوري ينوبان عنه بباب الربج ولما صرف(8) الوزير خوطب على تقلد الوزارة فهابها وامتنع من نوليها فقدم أبو الفضل صاعل أبن مسعود وخلع عليه للوساطة لا للوزأرة فجعل بنصب على البازوري وججمل الناس على مكروه ويوقهم انة سال لهم في زيادة أو ولاية قد اعترض اليازوري (1) في خطط المفربيزي ج2 ص 224 وأما داعي تب فتعرف برفق المستنعري وكان خعيصا يام الدعاة فانه ببلي فاضي القضاة في الرنبة وبتزبا بزيه المستتصر فامر القاضي ان يسعع قوله بمصر بعني تقبل ننهادته ففعل ذللك فلما قتل أبو سعد النستري احل فيي اللباس وغبره ووصفة ان بكون عالما ججميع مذاصب اصل الببيت بقرا عليه ويأخذ العهد على من بتشقل رفق بحله (3) في الاصل فسفر له من مذسبه انى مذبهم ويبن بديه من نفباء المعلمين اننا عشر نقيبا وله نواب كنواب لحكم في ساعر البلا (14) مات هذا لنادم وهو على راس السربيتة الني ذهبت وجضر البه فقهاء الدولة ولهم مكان بيقال له دار العلم بخضاع اهل حلب بعد ما جرح واسر وحمل الى حلب وجماعف منهم على التصدبير بها ارزاق وأسسعه اى أن على بغل وصومكنشوف الراس فاختلط عفله وثوفي بالقلعةة بقول في ص 327 ووظيفة داعي السدعاة كانت من في رببيع الاول سنة 461 1049 م مفردات الدولة الفاطمية (5) في الاصل سعبد (2) في اين ميسر ص 8 ان اباه كان فاضيا في بازور (9) في الاصل لتدمشين (7) في الأصل وكانا فلما مات خلفه ابنه ابو مجد نم عزل فقدم انى معسر (8) في انأصل اصرف وسي في عوده لحكم بازور فراي من فاضي مصرما لا 637 .4 و6446
صفحه ۲۵