حمل الباب فلم يقله منهم إلا سبعون رجلا.
وفي حمل أمير المؤمنين(ع)الباب يقول الشاعر
إن امرأ حمل الرتاج بخيبر
يوم اليهود بقدرة لمؤيد
حمل الرتاج رتاج باب قموصها
والمسلمون وأهل خيبر شهد
فرمى به ولقد تكلف رده
سبعون شخصا كلهم متشدد
ردوه بعد مشقة وتكلف
ومقال بعضهم لبعض ارددوا
[جهاد علي(ع)في غزوة الفتح]
(فصل) ثم تلا غزاة خيبر مواقف لم تجر مجرى ما تقدمها فنصمد
صفحه ۱۲۹