فظهرصوت من قيرالسيدأحمدأحاط بالقية المباركة بقول وعليك السلام * وأماكراماته} فاعظمهامديدالنبي صلي الله عليه وسلمله يوم حه كماسبق وهي ثابته بالتواترالذي لايقيل الحمحمة وغرخوارقه مستفيضة مستمرة باذن الله تعالى لانه كان علي قدم جده صلي اللهعليه وسلم فكم رد الله بهشاردا وأصلح به فاسدا وقدكان لاقظاولاغليظا ولا حماراولامتكيراولاضحوراولاعجولايل كان حليما كريمار ؤفاعطوفا شفوقابشوشاضحوكامن غيرقهقهه وانما كان بشره بري بوجهه كانه صارضاحكا لم يحردأيدالنفسه الاما كان لله وانماكان يتلطف بالفظ القابى حتى يلينه ويرغيه في التوبة ويقول اللهم هذاجاهل فأعنه على التوبة بالتوفيق واهدا قليه للطاعة ولاترده خائيا فينظرالله تعالي اخلاص نيته وارادته الخيرلغيره فيسعديه المريدو يباغ كلمابريده و يكون له شأن لان النية اذا كانت خالصة لله تقيلهاوتولاها واذاتولاها حرسهاوحماها وألهمها القيام بحقوقه والمحافظة على واحماته وكان ذلك بنه وكرمه وييركة نبيه محمد صلي اللهعليه وسلم ووليه الذى هو سبط نيبه فان قصده بالمريد هدايته لله تعالى لالغرض من أغراض الأ كوان وبذكره برتاح القلب ونشرح الصدر وتحصل البركة والعناية كيف لا وهوكعية العشاق ومطاف الاشواق وقبلة قلوب المريدين وسلم المعالي للسالكين)تحت البه أفئدة المشتاقين وتطير الحضرته أسرارالموفقين وترتمط به هم العارفين وتستفيض منه ألياب الكاملين وتهتزلطيب ألحان مدائحه أرواح المخلصين وتنقطع اليه بعدالله ورسوله صلي اللهعليه وسلم عزائم الراغنين وفيه يقال وهو يعني باسادة حعلوا بالغورمسكنهم * وهم بقلبي والاحشاءسكان غيتم عن العين لكن ليس يحجبكم * عني وحقم مغني وأوطان هذاكتابي البكك كله عبر * بنيثك شرح حالي فهوملان

صفحه ۸۱