ارشاد المسلمین به طریقت شیخ متقین

عز الدین الفاروثی d. 694 AH
66

ارشاد المسلمین به طریقت شیخ متقین

ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

ژانرها

الراحمين الى من تكاني الى عدوينهحمنى ام الى صديق مليكته أمرى ان لم يكن بك سخط علي فلاأيالي غيران عافستك أوسع الى أعوذبنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السموات وأشرقت له الظلمات وصلح عليه أمرالدنياوالآخرة ان لاتحل علىتغضك أوتنزلعلى سخطك الك العتبىحتى ترضى ولاحول ولاقوةالابك ولافرارمن لاحق قدرتك الاالبك فادركنى بزحمتك التى ترفع عحب المقث والصدعن الخائفين مما كسبت أيديهم وأغثنى بعنايتك النى تلحق بطرفة العين أطراف العبيدباشراف مواليهم وانظرفي بعين منتك التي تسرع بالعرجاء فتجعلها للسليمة محسودة وعاملني بعوارف ألطافك التي تيرز الذرة المطموسةالخاملة فتصيرهاللاعلام مقصودة الوحاالوحاالعجل العجل غوثاه غوثاه يامن ينقذالصارخ من غلية أمواج البحرالمسجور حينلامنقدتتشوفه همته بامن يفرج كربة الصريع بين بدي الاسد المفترس في اليرالاقفرحين لامفرج تحت اليه مريرته أي موجد المعدومات وهولايتغيرفي كل حال أى معدم الموجودات وهومنزه عن الحركة والانتقال أى خالق الاسباب وهوالقائم بها بالعلم والتقدير أي مبرزعجائب الخوازقعندالبأس الادهم وهوعلي كل شيء قدير أي من يقطع حيل المتوسدعرش الامن منه الغافل عنه نتحة بلامقدضة أي من يصل زمام المنقطع اليه المستمسك به من طورمقدمته المنصرمة الرحمة الرحمة فانى لماأنزلت الىمن خيرفقير الفرج الفرج فان تبسير العسيرعليك بسير لللهم آمن روعتى واسترعوربي واحفظ أمانتى واقض ديني اللهم اغفرلي ذنبي ووسع بي في داري وبارك لي فيرزقي اللهم احعل لي لساناذا كرا وقلباشاكرا اللهم اغفرلي وارحمنى والحقنى بالرفيق الاعلى العياذالعياذ بيامن يجيب المضطراذادعاه و يكشف الضر الملاذالملاذ بامن يرحم القطيع ويجبرالكسير ويسيرخلقه

صفحه ۶۷