إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي
إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي
ویرایشگر
وليد بن عبد الرحمن الربيعي
ناشر
دار المنهاج
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۳۴ ه.ق
محل انتشار
جدة
ژانرها
لاَ كَتَأْمِينِ وَسَجْدَةٍ وَدُعَاءٍ لِقِرَاءَةِ إِمَامِهِ وَفَتْحِ عَلَيْهِ
ثُمَّ مَا لاَ يَنْقُصُ عَنْهَا مِنْ آي سَبْعٍ وَلَوْ مُتَفَرِّقَةً ، ثُمَّ ذِكْرٍ ، ثُمَّ وَقْفَةٍ ؛ فَإِنْ قَدَرَ قَبْلَ فَرَاغٍ . . قَرَأَ .
وَالرُّكُوعُ بِأَنْحِنَاءٍ بَلَّغَ رَاحَتَيَّهِ رُكْبَّهِ .
وَالإِعْتِدَالُ بِعَوْدٍ لِبَدْءٍ .
وَالسُّجُودُ مَرَّتَيْنِ عَلَى بَعْضِ جَبْهَتِهِ بِكَشْفٍ إِنْ أَمْكَنَ وَتَنْكِيسٍ وَتَحَامُّلِ ، لاَ عَلَى مَا حَمَلَ وَتَحَرَّكَ مَعَهُ، وَرُكْبَتَّهِ وَبَطْنِ كَفَّيْهِ وَقَدَمَيْهِ ، وَلِعَجْزِ وَجَبَ وَضْعُ وِسَادَةٍ إِنْ تَنَكَّسَ ، وَإِلاَّ . . نُدِبَ .
وَالْقُعُودُ بَيْنَهُمَا .
وَاَلُّمَأْنِينَةُ فِي كُلِّ ، وَشُرِطَ عَدَمُ صَارِفِ ؛ فَمَنْ سَقَطَ - لاَ مِنْ هَوِيٍّ -.. عَادَ لِيَسْجُدَ .
وَالتَّشَهُّدُ الأَخِيرُ
( التَّحِيَّاتُ اللهِ ... ) إِلَىْ آخِرِهِ، وَجَازَ تَنْكِيرُ سَلَاَمَيْهِ ، وَحَذْفُ ( أَشْهَدُ ) الثَّانِي .
وَالْقُعُودُ .
وَالصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ .
وَ( السَّلَامُ عَلَيْكُمْ ) لاَ ( سَلاَمٌ ) .
وَالتَّرْتِيبُ ؛ فَإِنْ سَهَا بِتَرْكِ رُكْنٍ أَوْ شَكَّ . . أَتَى بِهِ ، وَقَامَ مِثْلُهُ - وَلَوْ بِقَصْدِ نَفْلِ - لاَ غَيْرُهُ مَقَامَهُ، وَلَغَا مَا تَخَلَّلَ ؛ فَبتَرْكِ سَجْدَةٍ ضَالَّةٍ يَأْتِي بِرَكْعَةٍ ، وَسَجْدَتَيْنِ بِرَكْعَتَيْنِ ، وَثَلاَثٍ بِهِمَا بَعْدَ سَجْدَةٍ ، وَأَرْبَعٍ وَخَمْسٍ بِثَلاَثٍ ، وَسِتِّ وَسَبْعِ بِهِنَّ بَعْدَ سَجْدَةٍ ، وَكَذَا فِي أَرْبَعِ سَجَدَاتٍ وَجَلْسَتَيْنِ .
94