٣ - على التوراة اليونانية: لعلاء الدين الباجي «١».
٤ - الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام ...: للإمام القرطبي «٢».
٥ - الدر المنضود في الرد على فيلسوف اليهود" بن كمونة" «٣» لابن الساعاتي «٤».
٦ - الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية: للطوفي.
_________
(١) الفقيه علي بن محمد بن عبد الرحمن بن خطاب الشافعي، ولد سنة ١٣٦ هـ، مصري أصله من المغرب، سافر إلى الشام وسمع بها العلماء كان أقوى أهل زمانه مناظرة، ولا يكاد ينقطع في بحث، له علم بالمنطق والحساب، ويقال: ما من علم إلا وله فيه مختصر، ناب في الحكم بالقاهرة، وتقشف في أواخر حياته توفي- ﵀ سنة ٧١٤ هـ.
(انظر فوات الوفيات ٣/ ٧٣، والدرر الكامنة ٣/ ١٠١ - ١٠٢).
(٢) أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الأندلسي المفسر، كان من عباد الله الصالحين والعلماء العارفين الورعين الزهاد في الدنيا، لا يعرف التكلف. له كتب كثيرة أشهرها التفسير.
توفي- ﵀ في منية بني خصيب في شمال أسيوط بمصر ٦٧١ هـ ودفن بها في شوال من تلك السنة.
(انظر الديباج المذهب ٢/ ٣٠٨ - ٣٠٩، والأعلام ١/ ٣٢٢).
(٣) سعد بن منصور بن الحسين عز الدولة الكيميائي له اشتغال بالمنطق والحكمة، وله: تنقيح الأبحاث للملل الثلاث وهو الذي رد عليه ابن الساعاتي. توفي ابن كمونة سنة ٦٨٣ هـ (انظر الأعلام ٣/ ١٠٢ - ١٠٣).
(٤) أحمد بن علي ثعلب مظفر الدين عالم بفقه الحنفية، ولد في بعلبك وانتقل مع والده إلى بغداد فنشأ بها، وكان أبوه ساعاتيا عمل ساعات على المدرسة المستنصرية، التي كان يدرس بها ابنه، وله مؤلفات في الأصول والفقه من أشهرها: نهاية الوصول إلى علم الأصول، ومجتمع البحرين.
توفي سنة ٦٩٤ هـ (انظر الأعلام ١/ ١٧٥، وهداية العارفين ١/ ١٠٠، ومرآة الجنان ٤/ ٢٢٧).
1 / 42