50: وما أقوله هو نفس ما قاله لي روح الكلمة، وأعلم به، وهو الحياة الحقيقية.
يوحنا، 12: 36: قال يسوع هذا ثم مضى واختفى عن رؤساء الكهنة.
42: ومع هذا فإن كثيرا من الرؤساء والأغنياء وأصحاب النفوذ لما سمعوا تعليم يسوع صدقوه، لكنهم من أجل الفريسيين لم يعترفوا به ولم يصرحوا بأفكارهم؛ لأنه ليس ولا واحد من الكهنة ورؤساء الكهنة صدق هذا التعليم.
43: لأنهم أحبوا مجد الناس على مجد الله.
متى، 26: 3: حينئذ اجتمع رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب في دار قيافا.
4: فتشاورا فيما بينهم أن يمسكوا يسوع سرا عن الشعب ويقتلوه.
5: لأنهم خافوا أن يلقوا القبض عليه علنا.
14: وقد جاء إليهم أحد تلاميذ يسوع الذي يقال له يهوذا الإسخريوطي.
15: وقال لهم: إذا كنتم تريدون إلقاء القبض على يسوع سرا دون أن يعلم الشعب، فأنا أنتهز فرصة وجوده منفردا مع تلاميذه، وآتي فأخبركم، فماذا تريديون أن تعطوني لأسلمه لكم؟ فجعلوا له ثلاثين من الفضة.
16: فرضي، ومن ذلك الوقت كان يطلب فرصة ليسلمه إلى رؤساء الكهنة.
صفحه نامشخص