82

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

وسفحت شبابي؟

وعبثت بشريان حياتي؟

وطمست سريعا في ركب الفوضى،

وأنا لا أقدر أن أتشبث أو أتزاحم،

لا أقدر أن أتسلق أو أتملق،

أو أصبح ذيلا للثعبان؟!

فأنا الإنسان. •••

منتظرا كنت

لنفحة حبك،

ولبسمة وجهك. •••

صفحه نامشخص