34

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

ماردا من أرق،

يفزع نومي، ويهتك حلمي،

ويسكنني؛

فأصير أسيرا له لا أريد انعتاقا،

ويسلبني معطيات الإرادة،

يجرعني في هواه الخضوع، الخنوع، كئوس البلادة،

ويرجعني - رغم أني الغني - لعام الرمادة. •••

أيا شمعة تذرف الدمع زلفى إلي،

وتحنو علي،

وتحرقني مثل نار المجوس؛ فأبعث حيا،

صفحه نامشخص