183

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

وأصبر نفسي بالأمواج المتصارعة لحضن الشاطئ؛

عل عروس البحر تطل علي،

تجيء إلي على أجنحة الأقدار،

يقفز قلبي فوق الزبد المتطاير في الأجواء،

يهتز مع الأصداء،

يصغي كي يسمع صوت حنين. •••

يمضغني الصمت،

وسكون الموت،

أجتر عذاب الوحدة دون رفيق،

لا صوت لحي أو لغريق

صفحه نامشخص