173

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

نسيت - لهول ما تنساه -

أن الحرف أعصاب،

وأن اللحن روح كله ودماء. •••

تركت الباب مفتوحا، ولم أهرب،

ولكن جذوة الأشواق تسألني عن المهرب،

أغني وحشتي لليل مؤتنسا بآهاتي!

عذابي أنك المحبوب والسجان،

وأنت القمقم المدفون في تسبيحة الفنان،

وأني لا أرى في الحب إلا أن يكون النهر

مشتاقا الي الظمآن.

صفحه نامشخص