165

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

فكأنها تستكشف الكون الجديد،

تعانق الأضواء

لكن ترعوي عن ضوئها،

وتزيغ غير مرأرئات في المدى،

تهفو إلى وجهي؛

فأحسو الحسن من وجهيهما،

أهمي على خديهما

من ثرة القبلات أزواجا،

وأزواجا من الأشواق

من أعماق ذراتي. •••

صفحه نامشخص